خمس الله، وفارق المشركين، فإن له ذمة الله وذمة محمد " أخرجه ابن منده وأبو نعيم.
المصدر:
أسد الغابة 1: 300 (واللفظ له) قال: أخرجه ابن مندة وأبو نعيم والإصابة 1: 247 ورسالات نبوية: 131 وكنز العمال 5: 320 وفي ط 10: 398 (عن أبي نعيم) والمصباح المضئ 2: 313.
كذا ذكره ابن حجر وابن الأثير غير منسوب، والمظنون اتحاده مع جنادة الأزدي المتقدم برقم 19 وكون هذا الكتاب نسخة أخرى منه، ولكنهم ذكروه لجنادة الأزدي (راجع الطبقات 1: 270 وفي ط 1 / ق 2: 23 وكنز العمال 5: 320 وفي ط 10: 405 ورسالات نبوية: 130 ونشأة الدولة الاسلامية: 350 ومدينة البلاغة 2: 310) وهذا الاحتمال هو الذي رجحه في رسالات نبوية.
وراجع الوثائق السياسية: 238 عن الطبقات ورسالات نبوية وكنز العمال وجمع الجوامع للسيوطي في مسند عمرو بن حزم ونثر الدر المكنون للأهدل: 63 وأسد الغابة ثم قال: قابل كنز العمال وانظر كايتاني 10: 25 واشپرنكر 3: 468 (التعليقة الأولى).
الشرح:
" لجنادة " بضم الجيم إن كان المراد هو الأزدي المتقدم المردد بين جنادة بن مالك أو جنادة بن أبي أمية الزهراني، فقومه هم الأزد، وقال في نهاية الإرب: 321:
" إن جنادة بن أبي أمية من بني عبيد بن عبرة بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر ونصر هو شنوءة (وراجع جمهرة أنساب العرب: