الحديث: 86) ونيل الأوطار 1: 64 (عن جمع منهم الدارقطني والبخاري في تأريخه وابن عدي والطبراني وأبو داود و...) والمحلى 1: 121.
والوثائق السياسية: 265 / 156 عن إعلام السائلين (ست روايات) ومسند الطيالسي / 1293 ومسند أحمد ورسالات نبوية، ونصب الراية للزيلعي عن أصحاب السنن الأربعة وأحمد وابن حبان وعبد الرزاق / 202 وإرشاد الساري للقسطلاني 8: 290 والوثائق السياسية اليمنية للأكوع: 67 وارجع إلى سبل السلام 1: 25.
الشرح:
اختلف ألفاظ النص حسب الروايات:
" لا تستمتعوا من الميتة بشئ من إهاب ولا عصب " أسد الغابة 3.
" لا تستنفعوا من الميتة بشئ " أسد الغابة 5.
" أما بعد فلا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب " تأريخ إصبهان (1).
إلى غير ذلك مما يقف عليها المتتبع.
" الإهاب " الجلد والجمع أهب وقيل: إنما يقال للجلد إهاب قبل الدبغ فأما بعده فلا (راجع النهاية والقاموس وتاج العروس).
" العصب " بفتحتين: أطناب المفاصل التي تلائم بنيتها وتشدها (أقرب الموارد والقاموس).