وجمهرة رسائل العرب 1: 56 وسيرة النبي (صلى الله عليه وآله) لإسحاق بن محمد الهمداني قاضي ابرقوه: 1055 وغريب الحديث لابن قتيبة 1: 239 ونشأة الدولة الاسلامية: 348 والمواهب اللدنية شرح الزرقاني 4: 170 والفائق 3: 433 والمفصل 4: 186 والنهاية لابن الأثير في " حور ".
والوثائق السياسية: 233 / 113 (عن جمع ممن تقدم وعن نثر الدر المكنون للأهدل: 66 والوثائق السياسية اليمنية للأكوع الحوالي: 111. (وارجع إلى مخطوطة التأريخ المجهول) ثم قال: قابل الطبقات 1 / 2: 73 والسهيلي في الروض الأنف 2: 348 وتأريخ الطبري: 1731 و 1732 وأسد الغابة 4: 294 واليعقوبي 2: 89 وإمتاع المقريزي خطية: 1030 والنهاية في " ثلب " واللسان في " حور " وانظر كايتاني 9: 67 واشپرنكر 3: 456 (1) وراجع أيضا: 719 عن سبل الهدى للشامي خطية باريس رقم / 1992: ورقة 67 - الف).
قال ابن الأثير في أسد الغابة 2: 51 في ترجمة حمزة بن مالك بن ذي مشعار:
" قدم وفد همدان على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وفيهم حمزة بن مالك بن ذي مشعار فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) نعم الحي همدان ما أسرعها إلى النصر وأصبرها على الجهد! وفيهم أبدال وفيهم أوتاد الاسلام فأسلموا، وكتب لهم النبي (صلى الله عليه وسلم) كتابا بمخلاف خارف ويام وشاكر وأهل الهضب وحقاف الرمل من همدان لم أسلم أخرجه أبو موسى ".
الشرح:
" بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله " أسقط البسملة في صبح الأعشى 6 والمواهب اللدنية والفائق والعقد الفريد والنهاية وغريب الحديث