الثاني (965 ه)، وهي: " البداية في علم الدراية " و " شرح البداية... " و " غنية القاصدين في معرفة اصطلاح المحدثين ".
وكتاب " وصول الأخيار إلى أصول الأخبار "، تأليف حسين بن عبد الصمد العاملي (984 ه).
وكتاب " منهاج الهداية إلى علم الدراية "، تأليف حسين الحسيني الجعفري في عام 987 ه.
واستمر تدوين كتب الدراية في القرن الحادي عشر أيضا، فقد طرح الشيخ البهائي (1030 ه) بحوث علم الدراية بالتفصيل في مقدمة " مشرق الشمسين "، وألف رسالة " الوجيزة " في علم الدراية كمقدمة تمهيدية لكتابه " الحبل المتين ".
وألف نجل الشهيد الثاني، الحسن بن زين الدين العاملي (1011 ه) " منتقى الجمان في الأحاديث الصحاح والحسان ".
ودون الميرداماد السيد محمد باقر الحسيني الأسترآبادي (1040 ه) كتاب " الرواشح السماوية ".
وألف فخر الدين الطريحي (1087 ه) " جامع المقال ".
وكتب محمد بن علي التبنيني - وكان من تلاميذ الشيخ البهائي -: " سنن الهداية في علم الدراية ".
كما وألف علي بن محمود المشغري العاملي " دراية الحديث ".
وفي القرن الثاني عشر كتب مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا البصري الخراساني - وكان من تلاميذ الشيخ الحر العاملي -: " فائق المقال " و " المقنعة الأنيسة " في عام 1079 ه.
وكتب عبد النبي بن مفيد الشيرازي البحراني شرحا على " الوجيزة " للشيخ البهائي.
وألف عبد الله السماهيجي البحراني (1135 ه) " الكفاية في علم الدراية ".
وفي القرن الثالث عشر ازداد عدد المؤلفات في علم الدراية، وقدم علماء بارزون