الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الاستصحاب - مؤسسة نشر آثار الإمام الخميني - الصفحة ٣٨٣
المبحث الرابع حال الاستصحاب مع قاعدة القرعة ولا بأس بعرض بعض الجهات فيها، حتى يتضح حالها وحاله معها، ويتم ذلك في ضمن أمور:
(٣٨٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
378
379
380
381
382
383
384
385
386
387
388
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة التحقيق
مقدمة الكتاب 4
2
فصل: تعريف الاستصحاب ينبغي التنبيه على أمرين:
4
3
الأمر الأول: الاحتمالات التي في الباب
5
4
الأمر الثاني: الاستصحاب ليس من الأدلة الأربعة
6
5
تنبيه في ضابط المسألة الأصولية وأن الاستصحاب منها
9
6
فصل: حال جريان الاستصحاب في الاحكام العقلية الاشكالات الواردة على الشيخ الأنصاري وجوابها
12
7
تحقيق الحال في المقام
15
8
فصل: حول التفصيل بين الشك في الرافع والمقتضي ذكر أخبار الاستصحاب
21
9
منها: صحيحة زرارة
21
10
تقريبات الاعلام في اختصاص حجية الاستصحاب بالشك في الرافع
29
11
تحقيق الحق في الشك في الرافع والمقتضي
32
12
بيان جواب تقريب المولى الهمداني
34
13
تقريب آخر لشمول الأدلة للشك في المقتضي
36
14
تأييد اختصاصه بالشك في الرافع والجواب عنه
37
15
منها: صحيحة زرارة الثانية
40
16
مورد الاستدلال بالرواية واحتمالاته
41
17
الاشكال على أقوى الاحتمالات والجواب عنه
43
18
إشكال آخر على الاحتمال المتصور
45
19
دفع الاشكال
49
20
منها: صحيحة ثالثة لزرارة
49
21
بيان احتمالات الرواية
51
22
بيان أظهر الاحتمالات في الرواية
54
23
منها: موثقه إسحاق بن عمار
56
24
منها: رواية محمد بن مسلم
57
25
منها: مكاتبة علي بن محمد القاساني
58
26
تذييل: حول الاستدلال بأدلة الحلية والطهارة على الاستصحاب والجواب عنه
60
27
فصل: الاحكام الوضعية وتحقيق ماهيتها الأمر الأول: تقسيم الحكم إلى تكليفي ووضعي
65
28
الأمر الثاني: بعض موارد الخلط بين التكوين والتشريع
68
29
توهم عدم قبول السببية للجعل ودفعه
70
30
الأمر الثالث: إن الملكية ليست من المقولات حقيقة
72
31
أقسام الوضعيات
73
32
تنبيهات التنبيه الأول: في اعتبار فعلية اليقين والشك في الاستصحاب
77
33
إشكال جريان الاستصحاب في مؤديات الامارات وجوابه
81
34
التنبيه الثاني: في أقسام استصحاب الكلي
83
35
القسم الأول من استصحاب الكلي
84
36
القسم الثاني من استصحاب الكلي
84
37
الجواب عن الشبهة العبائية
87
38
القسم الثالث من استصحاب الكلي
91
39
تذييل حول أصالة عدم التذكية
95
40
حكم الشبهات الحكمية من جهة الشك في القابلية
95
41
تحقيق القضايا السالبة
96
42
بيان مناط الصدق والكذب في القضايا
101
43
حال أصالة عدم التذكية
104
44
كلام المولى الهمداني وجوابه
107
45
حكم الشبهات الموضوعية
110
46
التنبيه الثالث: استصحاب المتصرمات
112
47
تحقيق المقام
113
48
استصحاب الزمانيات
118
49
شبهة النراقي
121
50
جواب الشيخ عن الشبهة وما فيه
122
51
جواب المحقق الخراساني ورده
124
52
جواب المحقق النائيني والاشكال عليه
125
53
جواب شيخنا العلامة وما فيه
128
54
التحقيق في الجواب عن الشبهة
130
55
التنبيه الرابع: الاستصحاب التعليقي
131
56
كلام بعض الأعاظم وما فيه
135
57
تذنيب: حال معارضة الاستصحاب التعليقي مع التنجيزي
139
58
حكومة الاستصحاب التعليقي على التنجيزي
143
59
التنبيه الخامس: استصحاب أحكام سائر الشرائع
146
60
التنبيه السادس: في الأصول المثبتة
149
61
حال مثبتات الأصول
152
62
بيان الفرق بين الآثار الشرعية وغيرها
156
63
تتميم: حول الوسائط الخفية
158
64
حال الأمثلة التي ذكرها الشيخ
160
65
تذييل: يذكر فيه أمور:
163
66
الأمر الأول: إن استصحاب العنوان المنطبق على الخارج ليس بمثبت
163
67
الأمر الثاني: استصحاب الاحكام الوضعية
165
68
الأمر الثالث: جريان الأصل بلحاظ الأثر العدمي
168
69
الأمر الرابع: أثر الحكم الأعم من الواقعي والظاهري
169
70
التنبيه السابع: في مجهولي التاريخ
170
71
ضابط اتصال زمان الشك باليقين
172
72
إشكال المحقق الخراساني في مجهولي التاريخ وجوابه
176
73
تقرير إشكال شيخنا العلامة في المجهولي التاريخ وجوابه
177
74
تكميل: فروض ترتب الأثر على وجود الحادثين
180
75
تحقيق الحال في المقام
182
76
فيما إذا كان أحدهما معلوم التاريخ
185
77
حول كلام بعض العلماء وما فيه
187
78
التنبيه الثامن: في موارد التمسك بالعموم، واستصحاب حكم المخصص
188
79
تقرير التفصيل بين الخروج من الأول والاثناء
197
80
التنبيه السابع: المراد من الشك في الأدلة
200
81
خاتمة يعتبر في جريان الاستصحاب أمور: الأمر الأول: وحدة القضية المتيقنة والمشكوك فيها
203
82
الاشكال على الشيخ الأعظم في مسألة بقاء الموضوع
204
83
تمسك الشيخ الأعظم بالدليل العقلي لمدعاه وما فيه
206
84
توجيه شيخنا العلامة كلام الشيخ وما يرد عليه
208
85
إن الاستصحاب لا يجدي في إحراز موضوع القضية المستصحبة
210
86
الخلط الواقع في كلام بعض الأعاظم
212
87
هل يؤخذ الموضوع من العرف أو لا؟
213
88
المراد من العرف ليس العرف المسامح
218
89
الأمر الثاني: أن أخبار الباب هل تختص بالاستصحاب أو تعم غيره؟
221
90
إشكال الشيخ الأعظم على إمكان الجمع بين القاعدتين
222
91
تقرير بعض الأجلة كلام الشيخ وإقامة البرهان عليه
223
92
الجواب عنهما
224
93
كلام العلامة الحائري قدس سره وجوابه
226
94
الأمر الثالث: تقدم الامارات على الاستصحاب
230
95
بيان ضابط الحكومة
234
96
حال أدلة الاستصحاب مع سائر الأدلة والأدلة بعضها مع بعض يقع الكلام فيها في مقامات: المقام الأول: في حال أدلة الاستصحاب مع أدلة الامارات
239
97
المقام الثاني: وجه تقدم الامارات على أدلة البراءة الشرعية
241
98
المقام الثالث: وجه تقدم أدلة الاستصحاب على أدلة الحل والبراءة الشرعيتين
241
99
المقام الرابع: في تعارض الاستصحابين
243
100
القسم الأول: ما كان الشك مسببا عن الشك في الآخر
243
101
نقل كلام الشيخ الأعظم ونقده
247
102
الاشكال على ما قالوا في وجه طهارة الملاقي لبعض أطراف العلم
250
103
القسم الثاني: ما كان الشك فيهما ناشئا عن أمر ثالث
253
104
عدم جواز ترجيح ذي المزية بشئ من المرجحات
254
105
بيان وجه تساقطهما
256
106
حول وجهي التخيير والجواب عنهما
257
107
حال الاستصحاب مع سائر القواعد يقع الكلام فيها في مباحث المبحث الأول: في قاعدة اليد
263
108
لها جهات من البحث: الجهة الأولى: في تحقيق ماهية اليد
264
109
الجهة الثانية: الدليل على اعتبارها - وهي طوائف:
265
110
فمن الأولى - رواية يونس بن يعقوب
265
111
- صحيحتا محمد بن مسلم
267
112
- صحيحة عبد الرحمن
269
113
صحيحة جميل بن صالح
271
114
ومن الثانية - صحيحة العيص بن القاسم
273
115
- مكاتبة ابن أبي الخطاب
274
116
صحيحة عثمان بن عيسى وحماد بن عثمان
274
117
ومن الثالثة - رواية الحفص بن غياث
276
118
- رواية مسعدة بن صدقة
278
119
الجهة الثالثة: حكم اليد على المنفعة
280
120
الجهة الرابعة: هل اليد معتبرة مع عدم علم ذي اليد واعترافه به؟
282
121
الجهة الخامسة: حال اليدين على شئ واحد
284
122
حول كلام المحقق السيد الطباطبائي قدس سره وما يرد عليه
285
123
الجهة السادسة: في إقامة الدعوى على ذي اليد وفروعها
296
124
تنبيه: الاحتجاج في أمر فدك
297
125
الجهة السابعة: في فروع العلم بسابقة اليد
301
126
الجهة الثامنة: في كون ما في اليد وقفا سابقا
302
127
المبحث الثاني: حال الاستصحاب مع قاعدة التجاوز والفراغ
305
128
يتم ذلك في ضمن أمور: الأمر الأول: في ذكر الاخبار التي تستفاد منها القاعدة الكلية
306
129
منها: موثقة محمد بن مسلم
306
130
منها: صحيحة زرارة
306
131
منها: صحيحة إسماعيل
307
132
منها: موثقة ابن أبي يعفور
308
133
منها: موثقة بكير بن أعين
309
134
منها: رواية محمد بن مسلم
310
135
منها: صحيحة زرارة والفضيل
310
136
الأمر الثاني: أن المراد من الشك في الشئ هو الشك في الوجود
312
137
الأمر الثالث: أن المستفاد من الروايات قاعدة واحدة وهي التجاوز
315
138
الأمر الرابع: أن المراد من المحل هو المحل الشرعي
326
139
الأمر الخامس: هل الدخول في الغير معتبر في القاعدة أم لا؟
329
140
الأمر السادس: هل المضي على نحو الرخصة أو العزيمة؟
334
141
الأمر السابع: أن القاعدة من الامارات أو الأصول؟
336
142
أن القاعدة أصل محرز حيثي
342
143
تنبيه
343
144
الأمر الثامن: أنحاء الشكوك العارضة للمكلف
345
145
كلام بعض المحققين وما يرد عليه
348
146
حال الشك في العبادات
350
147
حال الشك في المعاملات
351
148
الأمر التاسع: اختصاص القاعدة بالشك الحادث
354
149
الأمر العاشر: وجه تقدمها على الاستصحاب
355
150
المبحث الثالث: في حال الاستصحاب مع أصالة الصحة في فعل الغير
357
151
بسط الكلام في ضمن أمور: الأمر الأول: في أصالة الصحة ودليل اعتبارها
358
152
الأمر الثاني: هل أن الصحة هي الواقعية أم لا؟
361
153
الأمر الثالث: حول أقسام الشك في العمل وأحكامها
364
154
الأمر الرابع: اختصاص القاعدة بما إذا شك في تحقق الشئ صحيحا
369
155
الأمر الخامس: إن جريان أصالة الصحة بعد إحراز نفس العمل
374
156
الأمر السادس: عدم حجية مثبتات أصالة الصحة
378
157
الأمر السابع: موارد تقدم أصالة الصحة على الاستصحاب ووجهه
380
158
المبحث الرابع: حال الاستصحاب مع قاعدة القرعة
383
159
يتم ذلك في ضمن أمور: الأمر الأول: في ذكر نبذة من الاخبار الواردة فيها
384
160
الأمر الثاني: القول في التخصيص المستهجن لعمومات القرعة
391
161
الأمر الثالث: هل القرعة أمارة على الواقع أم لا؟
400
162
الأمر الرابع: هل للأدلة العامة للقرعة إطلاق من جميع الجهات أم لا؟
408
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org