____________________
وكشف الالتباس (1) والمدارك (2) والدلائل " على نسبة الخلاف إلى الصدوق والحسن. وفي " المنتهى (3) " نسبة الخلاف إلى الصدوق.
وظاهر المقدس (4) الأردبيلي أو صريحه القول بالطهارة فيها وفي جميع المسكرات.
واحتاط المحقق (5) في الحكم واستحسنه في " المدارك (6) ".
وفي " الذخيرة (7) " قرب العمل على أخبار النجاسة وحمل أخبار الطهارة كما في " الحبل المتين (8) " على التقية من الأمراء والوزراء وجهال بني أمية والعباس.
قال في " الحبل المتين " بل ربما أم بعض أمراء بني أمية بالناس وهو سكران فضلا عن أن يكون ثوبه ملوثا بها (9) واحتمل الفاضل في " شرحه (10) " التقية لاشتهار العفو عن قليلها عندهم.
وأما الإجماعات المنقولة على نجاسة الخمر بخصوصها مضافا إلى ما سبق فأكثر من أن تحصى، ففي " السرائر (11) " نقل إجماع المسلمين وفي " النزهة (12) " الإجماع وكذا في " التذكرة (13) " إلا أنه استثنى ابن بابويه وابن أبي عقيل. وفي
وظاهر المقدس (4) الأردبيلي أو صريحه القول بالطهارة فيها وفي جميع المسكرات.
واحتاط المحقق (5) في الحكم واستحسنه في " المدارك (6) ".
وفي " الذخيرة (7) " قرب العمل على أخبار النجاسة وحمل أخبار الطهارة كما في " الحبل المتين (8) " على التقية من الأمراء والوزراء وجهال بني أمية والعباس.
قال في " الحبل المتين " بل ربما أم بعض أمراء بني أمية بالناس وهو سكران فضلا عن أن يكون ثوبه ملوثا بها (9) واحتمل الفاضل في " شرحه (10) " التقية لاشتهار العفو عن قليلها عندهم.
وأما الإجماعات المنقولة على نجاسة الخمر بخصوصها مضافا إلى ما سبق فأكثر من أن تحصى، ففي " السرائر (11) " نقل إجماع المسلمين وفي " النزهة (12) " الإجماع وكذا في " التذكرة (13) " إلا أنه استثنى ابن بابويه وابن أبي عقيل. وفي