يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا) * النساء: 60 و 61 وقال سبحانه: * (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما) * النساء: 65.
ثم أرجع الرسول المؤمنين إلى أهل بيته فقال: " النجوم أمان لأهل الأرض من الغرق، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض من الاختلاف ".
(أخرجه في إسعاف الراغبين: 130 عن الحاكم قال: وصححهما الحاكم على شرط الشيخين وينابيع المودة: 17 و 18 وأخرجه في ملحقات إحقاق الحق 9: 294 وما بعدها (عن المستدرك 3: 194 وإحياء الميت للسيوطي بهامش الاتحاف: 114 ومنتخب كنز العمال بهامش المسند 5: 93 والصواعق: 233 ومفتاح النجا: 8 مخطوط ومشارق الأنوار: 90 وراموز الأحاديث: 238 ومشارق الأنوار: 109 إلى غير ذلك من المصادر و 18: 323 - 330 من مصادر كثيرة).
إلى غير ذلك من الأخبار المتواترة الدالة على وجوب الرجوع إلى أهل البيت (عليهم السلام) كحديث الثقلين والسفينة و....
وفي الأموال: " أنكم ما اختلفتم فيه من شئ فإن حكمه إلى الله تبارك وتعالى وإلى الرسول (صلى الله عليه وسلم) ".
الأصل:
26 - وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين.
27 - وأن يهود بني عوف أمة مع المؤمنين (1) لليهود دينهم وللمسلمين