4 - وذهب أكثر المؤرخين إلى أنهم كانوا ثلاثة آلاف أو نحوها (1) ونقول:
أ: إننا نحتمل قويا ان يكون القول الثالث هو نفس قول ابن إسحاق، لكن النساخ صحفوا سبعمئة بتسعمائة، لتقارب رسم الخط في الكلمتين، وعدم وجود النقط في السابق، وما أكثر ما يقع الاشتباه والاختلاف بين سبع وتسع، من أجل ذلك.
ب: إننا نرجح قول ابن إسحاق، وان حكم عليه البعض