____________________
الله أحل حلالا وحرم حراما. إلى أن قال: فان كنت على بينة من ربك ويقين من أمرك، وتبيان من شأنك، فشأنك، وإلا فلا ترومن أمرا أنت منه في شك وشبهة).
ومنها: رواية سليم بن قيس الهلالي: (ان علي بن الحسين عليه السلام قال لأبان أبي عياش: يا أخا عبد قيس: ان وضح لك أمر فاقبله، و الا فاسكت تسلم ورد علمه إلى الله، فإنك في أوسع مما بين السماء و الأرض).
(1) بيان للموصول في قوله: (فبما دل).
(2) أي: على وجوب التوقف مطابقة وهي الاخبار المشتملة على مادة (الوقوف) سواء المعللة منها وغيرها.
(3) وهي كما تقدم الأخبار الآمرة بالكف والتثبت عند الشبهة كموثقة حمزة بن طيار المتقدمة، وقد ذكرنا في التعليقة أن التعبير عن دلالتها بالالتزام لا يخلو عن مسامحة، فراجع.
ومنها: رواية سليم بن قيس الهلالي: (ان علي بن الحسين عليه السلام قال لأبان أبي عياش: يا أخا عبد قيس: ان وضح لك أمر فاقبله، و الا فاسكت تسلم ورد علمه إلى الله، فإنك في أوسع مما بين السماء و الأرض).
(1) بيان للموصول في قوله: (فبما دل).
(2) أي: على وجوب التوقف مطابقة وهي الاخبار المشتملة على مادة (الوقوف) سواء المعللة منها وغيرها.
(3) وهي كما تقدم الأخبار الآمرة بالكف والتثبت عند الشبهة كموثقة حمزة بن طيار المتقدمة، وقد ذكرنا في التعليقة أن التعبير عن دلالتها بالالتزام لا يخلو عن مسامحة، فراجع.