____________________
لخروجهم عن الإجماع وهم المعنيون بالنصاب (1). ومثله قال في " المنتهى (2) " وهو ظاهر " الشرائع (3) والنافع (4) " وأسآر " التحرير (5) " حيث اقتصر فيها على ذكر الخوارج والغلاة و" الروض " حيث قال: إن عطف الناصب على الكافر إما من عطف الخاص على العام أو يريد به كفار المسلمين كمن أظهر البغضاء لأهل البيت (عليهم السلام) صريحا أو لزوما (6).
وفي " النهاية (7) " الاكتفاء بالناصب عن الكافر. وابن إدريس نزل خبري: " خذ مال الناصب " على ناصب الحرب (8).
وفي " جامع المقاصد " النواصب الذين ينصبون العداوة لأهل البيت (عليهم السلام). ولو نصبوا لشيعتهم لأنهم يدينون بحبهم فكذلك (9). وفي " النهاية (10) " للمصنف و" التذكرة (11) وحاشية الشرائع (12) " الذي يتظاهر بعداوة أهل البيت (عليهم السلام).
وفي " النهاية (7) " الاكتفاء بالناصب عن الكافر. وابن إدريس نزل خبري: " خذ مال الناصب " على ناصب الحرب (8).
وفي " جامع المقاصد " النواصب الذين ينصبون العداوة لأهل البيت (عليهم السلام). ولو نصبوا لشيعتهم لأنهم يدينون بحبهم فكذلك (9). وفي " النهاية (10) " للمصنف و" التذكرة (11) وحاشية الشرائع (12) " الذي يتظاهر بعداوة أهل البيت (عليهم السلام).