____________________
هذا الذي يشرب، سمي بذلك لما يرتفع في رأسه من الزبد (1). وفي " المدنيات (2) " شراب معمول من الشعير. وفي " الإنتصار (3) ورازيات (4) " السيد أنه كان يعمل منه ومن القمح. وفي " مقداديات (5) " الشهيد كان قديما يتخذ من الشعير غالبا ويضع حتى يحصل فيه النشيش وكأنه الآن يتخذ من الزبيب.
والإجماع على نجاسته منقول في " الإنتصار (6) والخلاف (7) والغنية (8) والمنتهى (9) والمهذب البارع (10) والتنقيح (11) وكشف الالتباس (12) وإرشاد الجعفرية (13) " وظاهر " المبسوط (14) والتذكرة (15) " وغيرهما " كالذكرى (16) " حيث قال: وقول الجعفي يحل بعض الفقاع نادر لا عبرة به مع منع تسمية ما وصفه فقاعا.
وفي " المدارك (17) " أنه مشهور. ويظهر منه التأمل في نجاسته حيث قال:
والإجماع على نجاسته منقول في " الإنتصار (6) والخلاف (7) والغنية (8) والمنتهى (9) والمهذب البارع (10) والتنقيح (11) وكشف الالتباس (12) وإرشاد الجعفرية (13) " وظاهر " المبسوط (14) والتذكرة (15) " وغيرهما " كالذكرى (16) " حيث قال: وقول الجعفي يحل بعض الفقاع نادر لا عبرة به مع منع تسمية ما وصفه فقاعا.
وفي " المدارك (17) " أنه مشهور. ويظهر منه التأمل في نجاسته حيث قال: