وفي " المقنعة (1) والمراسم (2) والجامع (3) والنزهة (4) " الاقتصار على الخف والنعل.
وفي " التحرير " نحو ذلك إلا أنه قال بعد قوله وفي القدم إشكال: إن الصحيح طهارتها (5). وفي " الوسيلة (6) والتبصرة (7) " الاقتصار على الخف. وفي " الإشارة (8) والتلخيص (9) " الاقتصار على النعل. وفي " المعتبر (10) والشرائع (11) ونهاية الإحكام (12) والتذكرة (13) والذكرى (14) " ذكر النعل والقدم والخف. وفي " النافع (15) " الاقتصار على الخف والقدم. وفي " المنتهى " أن المتيقن الخف والنعل، وبعض أصحابنا ألحق أسفل القدم وتدل عليه رواية زرارة (16)، وعندي فيه توقف (17).
وفي " الروضة (18) والدلائل " أن المراد بالنعل ما يجعل أسفل الرجل للمشي وقاية من الأرض ونحوها ولو من خشب، وخشبة الأقطع كالنعل. وفي " المسالك " والقبقاب من أصناف النعل، وخشبة الأقطع ملحقة بالرجل أو النعل،