____________________
وبعضها صحيحة (1) وأنه ينفع الرجل ولو كان على خلاف الحق إلى ذلك الوقت، وكذا ينبغي استتابته وتوبته (2) فإنه يفهم القبول حينئذ من الروايات وأنه يسقط به الذنوب.
وينبغي التلقين بكلمات الفرج (3) وما رأيت فيها (وسلام على المرسلين) في التهذيب والكافي وذكره في الشرح والمنتهى، ولا (ما تحتهن) ولا (ما فوقهن) وجعل الآخر (لا إله إلا الله) لما روى من كان آخر كلامه (لا إله إلا الله) دخل الجنة وإظهار أنه لا بد أن يكون على يقين على كل كلام أيضا قوله:
(اللهم اغفر لي الكثير من معاصيك واقبل مني اليسير من طاعتك) لقوله عليه السلام (فقولوا له هذا الكلام ليقوله) وهو في الكافي في خبر (سالم إذا حضرتم الميت الخبر (4).
وأما دليل استحباب نقله إلى مصلاه فهو روايات (5)، والبعض مقيد بالتعسر، ولا يبعد استحباب المطلق لما في بعض الروايات مع عدم المنافات وكأن المصنف أطلق لذلك.
وفي التغميض رواية يفعله الصادق بإسماعيل ابنه (6).
وأما اطباق فيه (قيل) اتفاقي وشده عليه السلام لحي ابنه يدل عليه في الجملة (7). وبه قيد بعض الأصحاب، قيل: وفي المعتبر لا دليل عليه عنهم عليهم السلام.
وكأن دليل استحباب مد يديه اجماع أو خبر (8).
وينبغي التلقين بكلمات الفرج (3) وما رأيت فيها (وسلام على المرسلين) في التهذيب والكافي وذكره في الشرح والمنتهى، ولا (ما تحتهن) ولا (ما فوقهن) وجعل الآخر (لا إله إلا الله) لما روى من كان آخر كلامه (لا إله إلا الله) دخل الجنة وإظهار أنه لا بد أن يكون على يقين على كل كلام أيضا قوله:
(اللهم اغفر لي الكثير من معاصيك واقبل مني اليسير من طاعتك) لقوله عليه السلام (فقولوا له هذا الكلام ليقوله) وهو في الكافي في خبر (سالم إذا حضرتم الميت الخبر (4).
وأما دليل استحباب نقله إلى مصلاه فهو روايات (5)، والبعض مقيد بالتعسر، ولا يبعد استحباب المطلق لما في بعض الروايات مع عدم المنافات وكأن المصنف أطلق لذلك.
وفي التغميض رواية يفعله الصادق بإسماعيل ابنه (6).
وأما اطباق فيه (قيل) اتفاقي وشده عليه السلام لحي ابنه يدل عليه في الجملة (7). وبه قيد بعض الأصحاب، قيل: وفي المعتبر لا دليل عليه عنهم عليهم السلام.
وكأن دليل استحباب مد يديه اجماع أو خبر (8).