____________________
قال الراغب: وهي أخص من الهبة، واشتقاقها فيما أرى من النحل وهو الحيوان المعروف الذي مجاجه العسل نظرا منه إلى فعله، فكان قولك: «نحلته» أي أعطيته عطية النحل (1).
والكرامة: التكريم، وهو أن يوصل إلى الإنسان نفع لا تلحقه فيه غضاضة أو كون ما يوصل إليه شيئا شريفا.
وأكملت الشئ إكمالا: أتممته وجعلته بحيث يحصل ما به الغرض منه.
والأشياء: جمع شئ وقد سبق بيانه.
وفي نسخة: الأسنى أفعل تفضيل من سنى الشئ كرضي صار ذا سناء، أي رفعة ومنزلة.
والعطايا: جمع عطية، وهي ما تعطيه غيرك وتصله به.
والنوافل: جمع نافلة، وهي ما يفعل من الإحسان مما لا يجب ولا يراد به عوض.
ووفرت عليه حقه: أعطيته الجميع فاستوفره، أي فاستوفاه.
والحظ: النصيب.
والعوائد: جمع عائدة، وهي الصلة والمعروف وكل منفعة تعود عليك من شئ، من قولهم: عاد علينا بمعروفه.
والفوائد: جمع فائدة، وهي ما استفدته من مال أو علم، وأصلها الزيادة تحصل للإنسان، ومدار هذا الفصل من الدعاء سؤاله عليه السلام صلاة تكون سببا لمزيد إفاضة وجوه نعمه تعالى عليهم وتكثيرها وتوفيرها لهم، والله أعلم *.
الأمد يستعمل لمعنيين:
أحدهما: الغاية بمعنى النهاية.
والكرامة: التكريم، وهو أن يوصل إلى الإنسان نفع لا تلحقه فيه غضاضة أو كون ما يوصل إليه شيئا شريفا.
وأكملت الشئ إكمالا: أتممته وجعلته بحيث يحصل ما به الغرض منه.
والأشياء: جمع شئ وقد سبق بيانه.
وفي نسخة: الأسنى أفعل تفضيل من سنى الشئ كرضي صار ذا سناء، أي رفعة ومنزلة.
والعطايا: جمع عطية، وهي ما تعطيه غيرك وتصله به.
والنوافل: جمع نافلة، وهي ما يفعل من الإحسان مما لا يجب ولا يراد به عوض.
ووفرت عليه حقه: أعطيته الجميع فاستوفره، أي فاستوفاه.
والحظ: النصيب.
والعوائد: جمع عائدة، وهي الصلة والمعروف وكل منفعة تعود عليك من شئ، من قولهم: عاد علينا بمعروفه.
والفوائد: جمع فائدة، وهي ما استفدته من مال أو علم، وأصلها الزيادة تحصل للإنسان، ومدار هذا الفصل من الدعاء سؤاله عليه السلام صلاة تكون سببا لمزيد إفاضة وجوه نعمه تعالى عليهم وتكثيرها وتوفيرها لهم، والله أعلم *.
الأمد يستعمل لمعنيين:
أحدهما: الغاية بمعنى النهاية.