____________________
وعن أبي جعفر عليه السلام أنه قال لبعض أصحابه: «لا أخرجك الله من النقص والتقصير (1)» أي: من أن تعد طاعتك ناقصة ونفسك مقصرة.
واستدركت الشيء بالشيء: حاولت إدراكه به، ومنه: استدراك ما فات.
والفضل: الخير والزيادة والإحسان.
واعتاض: أخذ العوض.
والذخر بالضم: الذخيرة من ذخرت الشيء ذخرا من باب - نفع -: أعددته لوقت الحاجة والاسم الذخر بالضم أيضا.
وأوجب له الشيء: أثبته له.
وعذرته فيما صنع من باب - ضرب -: رفعت عنه اللوم فهو معذور أي: غير ملوم والاسم العذر وتضم الذال للاتباع وتسكن والجمع أعذار.
وبلغت به المكان بلوغا من باب - قعد - أي: بلغته وأوصلته إليه، ومنه الحديث قيل للقمان: ما بلغ بك ما ترى.
قال الطيبي في شرح المشكاة: أي شيء بلغك إلى هذه الرتبة العلية التي نراك فيها.
وما بين أيدينا أي: ما نستقبله لأن ما يستقبله الإنسان يكون بين يديه وأصل ذلك في الأجسام ثم استعمل في المعاني توسعا.
وأقبل الشهر والعام إقبالا وقبل قبولا من باب - قعد - فهو مقبل وقابل خلاف أدبر قالوا: يقال في المعاني قبل وأقبل معا وفي الأشخاص أقبل بالألف لا غير.
وإعانته تعالى: توفيقه وتسديده بإزاحة العلل وتقوية العزيمة.
والتناول في الأصل: أخذ الشيء باليد يقال: تناولت الكتاب إذا أخذته بيدك ثم استعمل في مطلق الفعل توسعا، كما وقع هنا أي: أعنا على فعل ما أنت
واستدركت الشيء بالشيء: حاولت إدراكه به، ومنه: استدراك ما فات.
والفضل: الخير والزيادة والإحسان.
واعتاض: أخذ العوض.
والذخر بالضم: الذخيرة من ذخرت الشيء ذخرا من باب - نفع -: أعددته لوقت الحاجة والاسم الذخر بالضم أيضا.
وأوجب له الشيء: أثبته له.
وعذرته فيما صنع من باب - ضرب -: رفعت عنه اللوم فهو معذور أي: غير ملوم والاسم العذر وتضم الذال للاتباع وتسكن والجمع أعذار.
وبلغت به المكان بلوغا من باب - قعد - أي: بلغته وأوصلته إليه، ومنه الحديث قيل للقمان: ما بلغ بك ما ترى.
قال الطيبي في شرح المشكاة: أي شيء بلغك إلى هذه الرتبة العلية التي نراك فيها.
وما بين أيدينا أي: ما نستقبله لأن ما يستقبله الإنسان يكون بين يديه وأصل ذلك في الأجسام ثم استعمل في المعاني توسعا.
وأقبل الشهر والعام إقبالا وقبل قبولا من باب - قعد - فهو مقبل وقابل خلاف أدبر قالوا: يقال في المعاني قبل وأقبل معا وفي الأشخاص أقبل بالألف لا غير.
وإعانته تعالى: توفيقه وتسديده بإزاحة العلل وتقوية العزيمة.
والتناول في الأصل: أخذ الشيء باليد يقال: تناولت الكتاب إذا أخذته بيدك ثم استعمل في مطلق الفعل توسعا، كما وقع هنا أي: أعنا على فعل ما أنت