____________________
ونشرها: عبارة عن بثها وبسطها لكثرة القيام بها في هذا الشهر دون غيره.
أو بمعنى احيائها من نشر الله الموتى بمعنى أنشرهم أي أحياهم يقال: نشرهم الله وأنشرهم بمعنى.
والقرين: المقارن والمصاحب من «قرنت البعير بالبعير» إذا جمعت بينهما بحبل.
وجل الشيء يجل بالكسر: عظم فهو جليل.
و «جل قدره» أي: عظمت حرمته ومقداره.
وموجودا: نصب على الحال أي حال كونه وتحققه.
والفجيعة: الرزية وقد فجعته المصيبة فجعا من باب - نفع - أوجعته فهو مفجوع، والثابت في عامة النسخ أفجع بالهمزة ولم يذكره أصحاب اللغة بل صرح صاحب المجمل: بأنه لم يتكلم به، قال: ميت فاجع ومفجع جاء على أفعل ولم يتكلم به (1).
وفي نسخة ابن إدريس فجع بدون همزة وهو المسموع.
وفقد الشيء: عدمه بعد وجوده فهو أخص من العدم لأن العدم يقال فيه وفيما لا يوجد.
ومفقودا: حال مؤكدة لفهم معناها مما قبلها.
والمرجو: اسم مفعول من رجوته بمعنى أملته، ورجاؤه: عبارة عن رجاء حصول الآمال فيه فإيقاعه على الزمان من باب المجاز العقلي.
والألم: محركة الوجع الشديد، يقال: «ألم الرجل بالكسر ألما»، ويعدى بالهمزة فيقال: آلمه إيلاما فتألم.
والأليف: اسم فاعل «كعليم» من ألفته ألفا من باب - علم - إذا أنست به وأحببته، والاسم الألفة بالضم.
وآنسني الشيء إيناسا: سكن إليه قلبي، وهو ضد الإيحاش.
أو بمعنى احيائها من نشر الله الموتى بمعنى أنشرهم أي أحياهم يقال: نشرهم الله وأنشرهم بمعنى.
والقرين: المقارن والمصاحب من «قرنت البعير بالبعير» إذا جمعت بينهما بحبل.
وجل الشيء يجل بالكسر: عظم فهو جليل.
و «جل قدره» أي: عظمت حرمته ومقداره.
وموجودا: نصب على الحال أي حال كونه وتحققه.
والفجيعة: الرزية وقد فجعته المصيبة فجعا من باب - نفع - أوجعته فهو مفجوع، والثابت في عامة النسخ أفجع بالهمزة ولم يذكره أصحاب اللغة بل صرح صاحب المجمل: بأنه لم يتكلم به، قال: ميت فاجع ومفجع جاء على أفعل ولم يتكلم به (1).
وفي نسخة ابن إدريس فجع بدون همزة وهو المسموع.
وفقد الشيء: عدمه بعد وجوده فهو أخص من العدم لأن العدم يقال فيه وفيما لا يوجد.
ومفقودا: حال مؤكدة لفهم معناها مما قبلها.
والمرجو: اسم مفعول من رجوته بمعنى أملته، ورجاؤه: عبارة عن رجاء حصول الآمال فيه فإيقاعه على الزمان من باب المجاز العقلي.
والألم: محركة الوجع الشديد، يقال: «ألم الرجل بالكسر ألما»، ويعدى بالهمزة فيقال: آلمه إيلاما فتألم.
والأليف: اسم فاعل «كعليم» من ألفته ألفا من باب - علم - إذا أنست به وأحببته، والاسم الألفة بالضم.
وآنسني الشيء إيناسا: سكن إليه قلبي، وهو ضد الإيحاش.