____________________
إلى آحاد الأمة فلا يقال: ملة الله ولا ملتي كما يقال: دين الله وديني، انتهى (1).
والمجمع بفتح الميم الثانية وكسرها: محل الاجتماع.
والمحتشد: محل الاحتشاد وهو الاجتماع أيضا يقال: حشد القوم حشودا من باب - قعد - وأحشدوا واحتشدوا وتحشدوا: إذا اجتمعوا لأمر واحد أو دعوا فأجابوا.
وفي الأساس: حشد القوم حشودا: اجتمعوا وخفوا في التعاون واحتشدوا وتحشدوا وتحاشدوا على الأمر اجتمعوا عليه متعاونين (2).
وإنما كان يوم الفطر مجمعا ومحتشدا لاجتماع الناس فيه متعاونين على الفطر والصلاة وإجابتهم للداعي إلى الخروج إلى المصلى وإلى الصلاة فيه وخفوفهم في التعاون على ذلك.
والسوء: كل ما يغم الإنسان ويسوئه من أمور الدنيا والآخرة فكل ذنب سوء من غير عكس، وفائدة عطفه عليه شمول نحو المكروهات والشبهات فإن التوبة منها من شأن الأبرار والمقربين إذ كان ملابستها ما (3) تسوء المتقين.
وسلف سلوفا من باب - قعد: مضى وانقضى، ويعدى بالهمز فيقال: أسلفته.
والخاطر: ما يعرض في القلب ويرد عليه، وهو ينقسم إلى خاطر خير وخاطر شر، فما كان باعثا على مفروض أو مندوب فهو خاطر خير، وما كان داعيا إلى مخالفة الحق فهو خاطر شر ولذلك قيده عليه السلام بالإضافة إلى الشر، وأضمر فلان كذا: عزم عليه بقلبه أخذا من الضمير وهو قلب الإنسان وباطنه.
وانطوى على كذا: اشتمل عليه قلبه وضميره وأصله من طي الصحيفة والثوب، وهو مطاوع طوى كشحه على الأمر إذا كتمه وأخفاه.
والعود: الرجوع إلى الشيء بعد الانصراف عنه بالذات، أو بالقول أو بالعزيمة،
والمجمع بفتح الميم الثانية وكسرها: محل الاجتماع.
والمحتشد: محل الاحتشاد وهو الاجتماع أيضا يقال: حشد القوم حشودا من باب - قعد - وأحشدوا واحتشدوا وتحشدوا: إذا اجتمعوا لأمر واحد أو دعوا فأجابوا.
وفي الأساس: حشد القوم حشودا: اجتمعوا وخفوا في التعاون واحتشدوا وتحشدوا وتحاشدوا على الأمر اجتمعوا عليه متعاونين (2).
وإنما كان يوم الفطر مجمعا ومحتشدا لاجتماع الناس فيه متعاونين على الفطر والصلاة وإجابتهم للداعي إلى الخروج إلى المصلى وإلى الصلاة فيه وخفوفهم في التعاون على ذلك.
والسوء: كل ما يغم الإنسان ويسوئه من أمور الدنيا والآخرة فكل ذنب سوء من غير عكس، وفائدة عطفه عليه شمول نحو المكروهات والشبهات فإن التوبة منها من شأن الأبرار والمقربين إذ كان ملابستها ما (3) تسوء المتقين.
وسلف سلوفا من باب - قعد: مضى وانقضى، ويعدى بالهمز فيقال: أسلفته.
والخاطر: ما يعرض في القلب ويرد عليه، وهو ينقسم إلى خاطر خير وخاطر شر، فما كان باعثا على مفروض أو مندوب فهو خاطر خير، وما كان داعيا إلى مخالفة الحق فهو خاطر شر ولذلك قيده عليه السلام بالإضافة إلى الشر، وأضمر فلان كذا: عزم عليه بقلبه أخذا من الضمير وهو قلب الإنسان وباطنه.
وانطوى على كذا: اشتمل عليه قلبه وضميره وأصله من طي الصحيفة والثوب، وهو مطاوع طوى كشحه على الأمر إذا كتمه وأخفاه.
والعود: الرجوع إلى الشيء بعد الانصراف عنه بالذات، أو بالقول أو بالعزيمة،