____________________
يرمي صيدا فأصاب إنسانا أو شرب مسكرا فجنى جناية، فإن كان ذلك الشيء الذي تولدت الخطيئة منه محظورا فعله كشرب المسكر كان ما يتولد من الخطأ عنه غير متجاف عنه (1).
والميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين ويستعمل في الجور، ومال الحائط ميلا: زال عن استوائه.
وعدلته تعديلا: سويته فاستوى، والكلام استعارة تبعية.
وفي حديث عمر: الحمد لله الذي جعلني في قوم إذا ملت عدلوني كما يعدل السهم في الثقاف (2).
والزيغ: الميل عن الاستقامة، ومنه: فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم (3)، أي: لما فارقوا الاستقامة عاملهم الله بذلك.
وقومته تقويما فتقوم: عدلته فتعدل.
واشتمل على الشيء: أحاط به، وأصله من الاشتمال بالثوب، وهو أن يدير الثوب على جسده كله لا يخرج منه يده. قال:
أوردها سعد وسعد مشتمل ما هكذا تورد يا سعد الإبل (4) وأنقذته من الشر واستنقذته منه: إذا خلصته منه، قال تعالى: وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها (5).
شحن السفينة شحنا من باب - نفع -: ملأها وأتم جهازها كلها ومنه: في الفلك المشحون (6).
وزين أوقاته بطاعتنا: أي اجعلها زينة لها كما قال تعالى: ولقد زينا السماء
والميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين ويستعمل في الجور، ومال الحائط ميلا: زال عن استوائه.
وعدلته تعديلا: سويته فاستوى، والكلام استعارة تبعية.
وفي حديث عمر: الحمد لله الذي جعلني في قوم إذا ملت عدلوني كما يعدل السهم في الثقاف (2).
والزيغ: الميل عن الاستقامة، ومنه: فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم (3)، أي: لما فارقوا الاستقامة عاملهم الله بذلك.
وقومته تقويما فتقوم: عدلته فتعدل.
واشتمل على الشيء: أحاط به، وأصله من الاشتمال بالثوب، وهو أن يدير الثوب على جسده كله لا يخرج منه يده. قال:
أوردها سعد وسعد مشتمل ما هكذا تورد يا سعد الإبل (4) وأنقذته من الشر واستنقذته منه: إذا خلصته منه، قال تعالى: وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها (5).
شحن السفينة شحنا من باب - نفع -: ملأها وأتم جهازها كلها ومنه: في الفلك المشحون (6).
وزين أوقاته بطاعتنا: أي اجعلها زينة لها كما قال تعالى: ولقد زينا السماء