____________________
- وعد - ووفودا إذا ورد عليه وجاءه مسترفدا ومستنجزا حاجة.
وخسر من باب - علم - خسرا وخسرانا بضمهما، وخسارة بالفتح: ضل وهلك وانتقص رأس ماله.
قال الراغب: الخسر والخسران: انتقاص رأس المال، وينسب إلى الإنسان فيقال: خسر فلان، وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته، ويستعمل ذلك في المقتنيات الخارجة، كالمال والجاه في الدنيا وهو الأكثر، وفي المقتنيات النفسية، كالصحة والسلامة والعقل والإيمان والثواب (1) انتهى.
وعلى هذا فخسران المتعرضين إلا له سبحانه: عبارة عن نقص عقلهم وإيمانهم وثوابهم.
وتعرض للمعروف وتعرضه: يتعدى بنفسه وبالحرف إذا تصدى له وطلبه، وذكره الأزهري وابن سيدة (2) وغيرهما، ومنه تعرضوا لنفحات الله (3).
والاستثناء من قوله: «إلا لك» مفرغ، أي المتعرضون لأحد إلا لك.
وأجدب القوم إجدابا: أصابهم الجدب وهو انقطاع الأمطار ويبس الأرض.
وانتجع القوم إذا ذهبوا لطلب الكلاء والعشب، وفي المثل: «من أجدب انتجع» (4) ثم توسعوا فيه فاستعملوا في طلب المعروف أيضا.
وخسر من باب - علم - خسرا وخسرانا بضمهما، وخسارة بالفتح: ضل وهلك وانتقص رأس ماله.
قال الراغب: الخسر والخسران: انتقاص رأس المال، وينسب إلى الإنسان فيقال: خسر فلان، وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته، ويستعمل ذلك في المقتنيات الخارجة، كالمال والجاه في الدنيا وهو الأكثر، وفي المقتنيات النفسية، كالصحة والسلامة والعقل والإيمان والثواب (1) انتهى.
وعلى هذا فخسران المتعرضين إلا له سبحانه: عبارة عن نقص عقلهم وإيمانهم وثوابهم.
وتعرض للمعروف وتعرضه: يتعدى بنفسه وبالحرف إذا تصدى له وطلبه، وذكره الأزهري وابن سيدة (2) وغيرهما، ومنه تعرضوا لنفحات الله (3).
والاستثناء من قوله: «إلا لك» مفرغ، أي المتعرضون لأحد إلا لك.
وأجدب القوم إجدابا: أصابهم الجدب وهو انقطاع الأمطار ويبس الأرض.
وانتجع القوم إذا ذهبوا لطلب الكلاء والعشب، وفي المثل: «من أجدب انتجع» (4) ثم توسعوا فيه فاستعملوا في طلب المعروف أيضا.