____________________
عند الشروع وبعد الفراغ (1).
فإن كان ملتفتا إليه تفصيلا، فلا محالة يحصل له اليقين بفعله أو بتركه، والأصل عدم عروض الشك.
وإن كان غير ملتفت، فالأصل استمرار عدم الالتفات إلى هذا الزمان الذي التفت إليه وشك في الشك فيه، فإذا انتفى الالتفات إليه في الزمان السابق بالأصل انتفى الشك، لأن الشك في الشئ فرع الالتفات إليه تفصيلا.
فإن قيل: إنه يقطع بالالتفات إلى شئ في السابق، فأصالة عدم الالتفات إلى هذا الشئ الذي شك في الشك فيه معارضة بأصالة عدم الالتفات
فإن كان ملتفتا إليه تفصيلا، فلا محالة يحصل له اليقين بفعله أو بتركه، والأصل عدم عروض الشك.
وإن كان غير ملتفت، فالأصل استمرار عدم الالتفات إلى هذا الزمان الذي التفت إليه وشك في الشك فيه، فإذا انتفى الالتفات إليه في الزمان السابق بالأصل انتفى الشك، لأن الشك في الشئ فرع الالتفات إليه تفصيلا.
فإن قيل: إنه يقطع بالالتفات إلى شئ في السابق، فأصالة عدم الالتفات إلى هذا الشئ الذي شك في الشك فيه معارضة بأصالة عدم الالتفات