بالشهرة العظيمة، مضافا إلى الاجماعات المنقولة عن الأمالي (1) والناصرية (2) والتذكرة (3). وهو الأقوى لقصور الرواية ولو كانت صحيحة عن المقاومة لما مر من الأدلة مع احتمالها التقية وقصورها عن وضوح الدلالة. ولتحقيق المسألة محل آخر.
ثم إن العامل بالرواية خصها بموردها، ووقف في غيره - وهو ما إذا دخل الصلاة متطهرا بالمائية أو الترابية مع عدم الماء بعد الحدث - على محل الشهرة.
* * *