____________________
الإجمال متى لحظ ولم يكن ذاهلا إلا في جميع الأحوال، لأن الضرورة تقدر بقدرها، لكنه خلاف الاحتياط وخلاف ما عليه المعظم.
هذا حاصل ما أفاده الأستاذ أدام الله إفاداته. وقد وافقه على ذلك جماعة من المتأخرين كالمقدس الأردبيلي (1) وأتباعه (2) والكاشاني (3) وغيرهم (4). وقد اقتضى المقام الإطناب وبالله تعالى الاستعانة وهو الهادي إلى الصواب.
[قصد رفع الحدث أو الاستباحة] قوله قدس الله روحه: * (ويجب في النية القصد إلى رفع الحدث أو استباحة فعل مشروط بالطهارة) * كما في " المبسوط (5) والسرائر (6) والمعتبر (7) والمنتهى (8) والمختلف (9) والتذكرة (10) " إلا أنه جعل في " التذكرة (11) " الجمع أولى " والرسالة الفخرية (12) والدروس (13) والألفية (14)
هذا حاصل ما أفاده الأستاذ أدام الله إفاداته. وقد وافقه على ذلك جماعة من المتأخرين كالمقدس الأردبيلي (1) وأتباعه (2) والكاشاني (3) وغيرهم (4). وقد اقتضى المقام الإطناب وبالله تعالى الاستعانة وهو الهادي إلى الصواب.
[قصد رفع الحدث أو الاستباحة] قوله قدس الله روحه: * (ويجب في النية القصد إلى رفع الحدث أو استباحة فعل مشروط بالطهارة) * كما في " المبسوط (5) والسرائر (6) والمعتبر (7) والمنتهى (8) والمختلف (9) والتذكرة (10) " إلا أنه جعل في " التذكرة (11) " الجمع أولى " والرسالة الفخرية (12) والدروس (13) والألفية (14)