____________________
نشرح، فلا تجزي في الصلاة إحداها بناء على وجوب سورة كاملة كما هو المشهور، وعن السرائر والتحرير ونهاية الإحكام والتذكرة وغيرها: نسبته إلى علمائنا.
وتشهد له جملة من النصوص: كالمرسل في الشرائع: روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذا الفيل ولإيلاف (1).
والمرسل المروي عن مجمع البيان: روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة لتعلق إحداهما بالأخرى، ولم يفصلوا بينهما ببسم الله الرحمن الرحيم، وجمعوا بينهما في الركعة الواحدة في الفريضة، وكذلك القول في ألم تر كيف ولإيلاف (2).
والمرسل المحكي عن الهداية عن الإمام الصادق (عليه السلام): وموسع عليك أي سورة في فرائضك إلا أربع وهي: والضحى وألم نشرح في ركعة لأنهما جميعا سورة واحدة، ولإيلاف وألم تر كيف في ركعة لأنهما جميعا سورة واحدة، ولا ينفرد بواحدة من هذه الأربع سور في ركعة (3).
وما عن كتاب القراءة لأحمد بن محمد بن سيار عن البرقي عن القاسم بن عروة عن أبي العباس عن الإمام الصادق (عليه السلام): الضحى وألم نشرح سورة واحدة (4). ونحوه المسند عن شجرة أخي بشر النبال (5).
وضعف سند هذه النصوص منجبر بعمل الأصحاب، ويؤيده صحيح زيد الشحام: صلى بنا أبو عبد الله (عليه السلام) فقرأ الضحى وألم نشرح في ركعة (6)
وتشهد له جملة من النصوص: كالمرسل في الشرائع: روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة وكذا الفيل ولإيلاف (1).
والمرسل المروي عن مجمع البيان: روى أصحابنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة لتعلق إحداهما بالأخرى، ولم يفصلوا بينهما ببسم الله الرحمن الرحيم، وجمعوا بينهما في الركعة الواحدة في الفريضة، وكذلك القول في ألم تر كيف ولإيلاف (2).
والمرسل المحكي عن الهداية عن الإمام الصادق (عليه السلام): وموسع عليك أي سورة في فرائضك إلا أربع وهي: والضحى وألم نشرح في ركعة لأنهما جميعا سورة واحدة، ولإيلاف وألم تر كيف في ركعة لأنهما جميعا سورة واحدة، ولا ينفرد بواحدة من هذه الأربع سور في ركعة (3).
وما عن كتاب القراءة لأحمد بن محمد بن سيار عن البرقي عن القاسم بن عروة عن أبي العباس عن الإمام الصادق (عليه السلام): الضحى وألم نشرح سورة واحدة (4). ونحوه المسند عن شجرة أخي بشر النبال (5).
وضعف سند هذه النصوص منجبر بعمل الأصحاب، ويؤيده صحيح زيد الشحام: صلى بنا أبو عبد الله (عليه السلام) فقرأ الضحى وألم نشرح في ركعة (6)