السهو في كل زيادة ونقيصة " (1)، وقوله (عليه السلام) في من نسي الفاتحة:
" أليس قد أتممت الركوعوالسجود " (2)، وغيره (3).
ثم إن الكلام في الشرط كالكلام في الجزء في الأصل الأولي والثانوي المزيف والمقبول، وهو غاية المسؤول.
(1) الوسائل 5: 346 - 347، الباب 32 من أبواب الخلل الواقع في الصلاة، الحديث 3.
(2) الوسائل 4: 769، الباب 29 من أبواب القراءة، الحديث 2.
(3) انظر الوسائل 4: 766 - 771، الباب 27، 28، 29 و 30 من أبواب القراءة، والروايات متعددة.