الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
فرائد الأصول - الشيخ الأنصاري - ج ٢ - الصفحة ٣
فرائد الأصول
للشيخ الأعظم أستاذ الفقهاء والمجتهدين الشيخ مرتضى الأنصاري (قدس سره) 1214 - 1281 ه ق إعداد لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
(٣)
مفاتيح البحث:
كتاب فرائد الأصول للشيخ الأنصاري
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
3
4
5
7
8
9
10
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الثالث من مقاصد هذا الكتاب في الشك المكلف الملتفت إلى الحكم الشرعي
9
2
إمكان اعتبار الظن
9
3
عدم إمكان اعتبار الشك
10
4
الحكم الواقعي والظاهري
10
5
الدليل " الاجتهادي " و " الفقاهتي "
10
6
وجه تقديم الأدلة على الأصول
11
7
أخصية الأدلة غير العلمية من الأصول
11
8
الدليل العلمي رافع لموضوع الأصل
12
9
التحقيق حكومة دليل الأمارة على الأصول الشرعية
13
10
ارتفاع موضوع الأصول العقلية بالأدلة الظنية
13
11
انحصار الأصول في أربعة
13
12
الانحصار عقلي
14
13
مجاري الأصول الأربعة
14
14
تداخل موارد الأصول أحيانا
14
15
حكم الشك من دون ملاحظة الحالة السابقة، والكلام فيه في موضعين:
15
16
الموضع الأول الشك في نفس التكليف، وفيه مطالب: متعلق التكليف المشكوك إما فعل كلي أو فعل جزئي
17
17
منشأ الشك في الشبهة الموضوعية والحكمية
18
18
المطلب الأول: الشبهة التحريمية، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشبهة التحريمية من جهة فقدان النص
20
19
قولان في المسألة
20
20
أدلة القول بالإباحة وعدم وجوب الاحتياط:
21
21
من الكتاب آيات:
21
22
الاستدلال بآية " ولا يكلف الله " والمناقشة فيه
21
23
الاستدلال بآية " وما كنا معذبين " والمناقشة فيه
22
24
الاستدلال بآية " وما كان الله ليضل " والمناقشة فيه
24
25
الاستدلال بآية " ليهلك من هلك " والمناقشة فيه
25
26
إيراد عام
25
27
الاستدلال بآية " قل لا أجد " والمناقشة فيه
25
28
الاستدلال بآية " وما لكم أن لا تأكلوا " والمناقشة فيه
26
29
عدم نهوض الآيات المذكورة لإبطال وجوب الاحتياط
27
30
الاستدلال على البراءة بالسنة:
27
31
الاستدلال بحديث " الرفع "
27
32
وجه الاستدلال
28
33
المناقشة في الاستدلال
28
34
ظاهر بعض الأخبار أن المرفوع جميع الآثار والجواب عنه
29
35
مما يؤيد إرادة العموم
30
36
الجواب عن المؤيد نقضا وحلا
30
37
وهن العموم بلزوم كثرة الإضمار والجواب عنه
31
38
وهن العموم بلزوم كثرة التخصيص والجواب عنه
32
39
ليس المراد رفع الآثار المترتبة على هذه العناوين
32
40
المرفوع هو الآثار الشرعية دون العقلية والعادية
32
41
المراد من " الرفع "
33
42
المرتفع هو إيجاب التحفظ والاحتياط
34
43
اختصاص الرفع بما لا يكون في رفعه ما ينافي الامتنان
35
44
المراد من رفع الحسد
36
45
المراد من رفع الطيرة
38
46
المراد من الوسوسة في الخلق
38
47
ما ذكره الصدوق في تفسير الطيرة والحسد والوسوسة
40
48
الاستدلال بحديث " الحجب " والمناقشة فيه
41
49
الاستدلال بحديث " السعة " والمناقشة فيه
41
50
الاستدلال برواية " عبد الأعلى " والمناقشة فيه
42
51
الاستدلال برواية " أيما امرء " والمناقشة فيه
42
52
الاستدلال برواية " إن الله تعالى يحتج " والمناقشة فيه
42
53
الاستدلال بمرسلة الفقيه
43
54
الاستدلال بصحيحة عبد الرحمن بن الحجاج
43
55
المناقشة في الاستدلال بالصحيحة
44
56
الاستدلال برواية " كل شئ فيه حلال وحرام "
45
57
المناقشة في الاستدلال
47
58
المحصل من الأخبار المستدل بها على البراءة
50
59
الاستدلال على البراءة بالإجماع من وجهين:
50
60
1 - دعوى الإجماع فيما لم يرد دليل على تحريمه مطلقا
50
61
2 - دعوى الإجماع فيما لم يرد دليل على تحريمه من حيث هو
51
62
تحصيل الإجماع على النحو الثاني من وجوه:
51
63
1 - ملاحظة فتاوى العلماء:
51
64
2 - الإجماعات المنقولة والشهرة المحققة
54
65
3 - الإجماع العملي
55
66
الدليل العقلي على البراءة: " قاعدة قبح العقاب بلا بيان "
56
67
حكم العقل بوجوب دفع الضرر المحتمل لا يكون بيانا
56
68
ما ذكره في الغنية: من أن التكليف بما لا طريق إلى العلم به تكليف بما لا يطاق
57
69
المراد ب " ما لا يطاق "
58
70
الدليل العقلي المذكور ليس من أدلة البراءة
59
71
الاستدلال على البراءة بوجوه غير ناهضة:
59
72
1 - استصحاب البراءة المتيقنة
59
73
2 - كون الاحتياط عسرا
61
74
3 - كون الاحتياط متعذرا أحيانا
61
75
أدلة القول بوجوب الاحتياط
62
76
الاستدلال بالكتاب:
62
77
1 - الآيات الناهية عن القول بغير علم
62
78
2 - الآيات الدالة على لزوم الاحتياط والاتقاء
62
79
الجواب عن آيات النهي عن القول بغير علم
63
80
الجواب عن آيات الاحتياط
63
81
الاستدلال على وجوب الاحتياط بالسنة:
63
82
1 - الأخبار الدالة على حرمة القول والعمل بغير علم والجواب عنها
63
83
2 - الأخبار الدالة على وجوب التوقف
64
84
الجواب عن الاستدلال بأخبار التوقف
67
85
استعمال خيرية الوقوف عند الشبهة في مقامين:
72
86
أ - استعمالها في مقام لزوم التوقف
72
87
ب - استعمالها في غير اللازم
72
88
الجواب عن أخبار التوقف بوجوه غير تامة
73
89
3 - الأخبار الدالة على وجوب الاحتياط
76
90
الجواب عن الاستدلال بأخبار الاحتياط
78
91
4 - أخبار التثليث
82
92
وجه الاستدلال
83
93
المناقشة في الاستدلال
84
94
ليس المقصود من الأمر بطرح الشبهات خصوص الإلزام
84
95
المؤيد لما ذكرنا أمور:
84
96
أ - عموم الشبهات للشبهة الموضوعية التحريمية
85
97
ب - كون المراد جنس الشبهة
85
98
ج - الأخبار الكثيرة
85
99
الدليل العقلي على وجوب الاحتياط من وجهين:
87
100
1 - العلم الإجمالي بوجود محرمات كثيرة
87
101
الجواب عن هذا الوجه
89
102
2 - أصالة الحظر في الأفعال
90
103
الجواب عن هذا الوجه أيضا
91
104
التنبيه على أمور: الأول: التفصيل المحكي عن المحقق بين ما يعم به البلوى وغيره
93
105
المناقشة فيما أفاده المحقق (قدس سره)
95
106
الثاني: هل أن أصالة الإباحة من الأدلة الظنية أو من الأصول؟
99
107
الثالث: هل أن أوامر الاحتياط للاستحباب أو للإرشاد؟
101
108
الظاهر كونها للإرشاد
101
109
ظاهر بعض الأخبار كونها للاستحباب
103
110
الرابع: المذاهب الأربعة المنسوبة إلى الأخباريين فيما لا نص فيه
105
111
التوقف أعم من الاحتياط بحسب المورد
105
112
الاحتياط أعم من موارد احتمال التحريم
105
113
الفرق بين الحرمة الظاهرية والواقعية
106
114
أوامر الاحتياط إرشادية
107
115
الخامس: أصل الإباحة إنما هو مع عدم أصل موضوعي حاكم عليه
109
116
ما يظهر من المحقق والشهيد الثانيين في حيوان متولد من طاهر ونجس والمناقشة في ذلك
109
117
ما ذكره شارح الروضة في المسألة والمناقشة فيه
110
118
السادس: اعتراض بعض الأخباريين على الأصوليين ومناقشته
112
119
المسألة الثانية: الشبهة التحريمية من جهة إجمال النص
114
120
المسألة الثالثة: الشبهة التحريمية من جهة تعارض النصين
115
121
الأقوى عدم وجوب الاحتياط
115
122
ظاهر مرفوعة زرارة وجوب الاحتياط
115
123
الجواب عن المرفوعة
116
124
تعارض " المقرر والناقل "، و " المبيح والحاظر "
117
125
الفرق بين المسألتين
118
126
المسألة الرابعة: الشبهة التحريمية من جهة اشتباه الموضوع
119
127
عدم الخلاف في الإباحة
119
128
استدلال العلامة برواية مسعدة
120
129
الإشكال في الأمثلة المذكورة في الرواية
120
130
توهم عدم جريان قبح التكليف من غير بيان في المسألة والجواب عنه
121
131
نظير هذا التوهم
122
132
توهم جريان وجوب دفع الضرر المحتمل في المسألة والجواب عنه
122
133
تقرير التوهم بوجه آخر والجواب عنه أيضا
123
134
عدم حكم العقل بوجوب دفع الضرر إذا ترتب عليه نفع أخروي
125
135
التنبيه على أمور: الأول: محل الكلام في الشبهة الموضوعية ما إذا لم يكن أصل موضوعي يقضي بالحرمة
127
136
الثاني: كلمات المحدث العاملي في الفرق بين الشبهة في نفس الحكم وبين الشبهة في طريقه والمناقشة فيها
130
137
الثالث: الاحتياط التام موجب لاختلال النظام
137
138
التبعيض بحسب الاحتمالات
137
139
التبعيض بحسب المحتملات
137
140
التبعيض بين مورد الأمارة على الإباحة وبين غيره
138
141
الرابع: عدم اختصاص الإباحة بالعاجز عن الاستعلام
140
142
المطلب الثاني: الشبهة الوجوبية، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشبهة الوجوبية من جهة فقدان النص
142
143
المعروف من الأخباريين عدم وجوب الاحتياط
142
144
المسألة خلافية والأقوى البراءة
148
145
التنبيه على أمور: الأول: محل الكلام في المسألة
149
146
الثاني: رجحان الاحتياط وترتب الثواب عليه
150
147
الإشكال في جريان الاحتياط في العبادات عند دوران الأمر بين الوجوب وغير الاستحباب
150
148
احتمال الجريان
151
149
التحقيق في المسألة
152
150
قاعدة " التسامح في أدلة السنن "
153
151
الاستدلال على القاعدة ب " أخبار من بلغ "
154
152
ما يورد على الاستدلال
155
153
عدم دلالة ثبوت الأجر على الاستحباب الشرعي
155
154
دلالة " أخبار من بلغ " على الأمر الإرشادي
156
155
الثمرة بين الأمر الإرشادي والاستحباب الشرعي
158
156
الثالث: اختصاص أدلة البراءة بالشك في الوجوب التعييني
159
157
لو شك في الوجوب التخييري والإباحة
159
158
هل يجب الائتمام على من عجز عن القراءة وتعلمها؟
160
159
كلام فخر المحققين في أن قراءة الإمام بدل أو مسقط
161
160
الشك في الوجوب الكفائي
161
161
المسألة الثانية: الشبهة الوجوبية من جهة إجمال النص
162
162
المعروف عدم وجوب الاحتياط
162
163
تصريح المحدثين الأسترآبادي والبحراني بوجوب التوقف والاحتياط
162
164
المسألة الثالثة: الشبهة الوجوبية من جهة تعارض النصين
165
165
المعروف عدم وجوب الاحتياط خلافا للأسترابادي والبحراني
165
166
الجواب عن مرفوعة زرارة الآمرة بالاحتياط
166
167
مما يدل على التخيير في المسألة
166
168
ما ذكره الأصوليون في باب التراجيح
167
169
المسألة الرابعة: الشبهة الوجوبية من جهة اشتباه الموضوع
169
170
جريان أدلة البراءة
169
171
لو ترددت الفائتة بين الأقل والأكثر
169
172
المشهور وجوب القضاء حتى يظن الفراغ
170
173
المورد من موارد جريان أصالة البراءة
171
174
توجيه فتوى المشهور
173
175
ضعف التوجيه المذكور
175
176
التوجيه الأضعف
176
177
المطلب الثالث: دوران الأمر بين المحذورين، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الدوران بين المحذورين من جهة فقدان النص
178
178
هل الحكم في المسألة، الإباحة أو التوقف أو التخيير؟
178
179
الحكم بالإباحة ظاهرا ودليله
179
180
دعوى وجوب الالتزام بحكم الله تعالى والجواب عنها
180
181
دعوى أن الحكم بالإباحة طرح لحكم الله الواقعي والجواب عنها
180
182
عدم صحة قياس ما نحن فيه بصورة تعارض الخبرين
181
183
عدم شمول ما ذكروه في مسألة اختلاف الأمة لما نحن فيه
183
184
شمول أدلة الإباحة لما نحن فيه
185
185
اللازم في المسألة هو التوقف
185
186
بناء على وجوب الأخذ، هل يتعين الأخذ بالحرمة أو يتخير؟
185
187
أدلة تعين الأخذ بالحرمة
185
188
المناقشة في الأدلة
186
189
هل التخيير على القول به، ابتدائي أو استمراري؟
189
190
ما استدل به للتخيير الابتدائي
189
191
المناقشة فيما استدل
189
192
الأقوى هو التخيير الاستمراري
189
193
المسألة الثانية: الدوران بين المحذورين من جهة إجمال النص
190
194
المسألة الثالثة: الدوران بين المحذورين من جهة تعارض النصين
191
195
الحكم هو التخيير والاستدلال عليه
191
196
هل التخيير ابتدائي أو استمراري؟ وجوه
191
197
اللازم الاستمرار على ما اختار
192
198
المسألة الرابعة: الدوران بين المحذورين من جهة اشتباه الموضوع
193
199
ما مثل به للمسألة
193
200
المناقشة في الأمثلة
193
201
دوران الأمر بين ما عدا الوجوب والحرمة من الأحكام
194
202
الموضع الثاني الشك في المكلف به، وفيه مطالب: المطلب الأول: اشتباه الحرام بغير الواجب، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الاشتباه من جهة اشتباه الموضوع، وفيه مقامان:
197
203
المقام الأول: في الشبهة المحصورة، وفيه مقامان: المقام الأول: هل يجوز ارتكاب جميع المشتبهات؟
200
204
الحق حرمة المخالفة القطعية والاستدلال عليه
200
205
عدم صلاحية أخبار " الحل " للمنع عن الحرمة
201
206
ما هو غاية الحل في أخبار " الحل "؟
201
207
قبح جعل الحكم الظاهري مع علم المكلف بمخالفته للحكم الواقعي
203
208
وجوب الاحتياط فيما لا يرتكب إلا تدريجا أيضا
204
209
توهم وجود المخالفة القطعية للعلم الإجمالي في الشرعيات
206
210
الجواب عن التوهم المذكور
207
211
تفصيل صاحب الحدائق في الشبهة المحصورة
209
212
المقام الثاني: هل يجب اجتناب جميع المشتبهات؟
210
213
الحق وجوب الاجتناب والاحتياط
210
214
الاستدلال عليه
210
215
توهم جريان أصالة الحل في كلا المشتبهين والتخيير بينهما ودفعه
211
216
الحكم في تعارض الأصلين هو التساقط، لا التخيير
212
217
عدم استفادة الحلية على البدل من أخبار " الحل "
213
218
أدلة القول بجواز ارتكاب ما عدا مقدار الحرام:
214
219
1 - ما دل على حل ما لم يعلم حرمته والمناقشة فيه
214
220
2 - ما دل على جواز تناول الشبهة المحصورة:
216
221
أ - موثقة سماعة
216
222
الجواب عن الموثقة
217
223
ب - الأخبار الواردة في حلية ما لم يعلم حرمته:
217
224
1 - أخبار الحل والجواب عنها
217
225
2 - ما دل على ارتكاب كلا المشتبهين في الشبهة المحصورة والجواب عنه
217
226
3 - أخبار جواز الأخذ من العامل والسارق والسلطان والجواب عنها
217
227
قاعدة وجوب دفع الضرر المقطوع به بين المشتبهين عقلا
219
228
اعتضاد القاعدة بوجهين آخرين:
219
229
1 - الأخبار الدالة على هذه القاعدة
219
230
2 - ما يستفاد من الأخبار الكثيرة: من كون الاجتناب عن كل واحد من المشتبهين أمرا مسلما
221
231
الاستئناس لما ذكرنا برواية وجوب القرعة في قطيع الغنم
223
232
الرواية أدل على مطلب الخصم
223
233
التنبيه على أمور: الأول: عدم الفرق في وجوب الاجتناب بين كون المشتبهين مندرجين تحت حقيقة واحدة وغيره
225
234
ظاهر صاحب الحدائق التفصيل بينهما
225
235
كلام صاحب الحدائق في جواب صاحب المدارك
225
236
المناقشة فيما أفاده صاحب الحدائق (قدس سره)
226
237
هل يشترط في العنوان المحرم الواقعي المردد بين المشتبهين أن يكون على كل تقدير متعلقا لحكم واحد، أم لا؟
227
238
لو كان المحرم على كل تقدير عنوانا غيره على التقدير الآخر
227
239
لو تردد الأمر بين كون هذه المرأة أجنبية أو هذا المائع خمرا
227
240
الأقوى عدم جواز المخالفة القطعية في جميع ذلك
227
241
الأقوى وجوب الموافقة القطعية أيضا
228
242
الثاني: هل تختص المؤاخذة بصورة الوقوع في الحرام، أم لا؟
229
243
الأقوى الاختصاص والدليل عليه
229
244
التمسك للحرمة في المسألة بكونه تجريا والمناقشة فيه
231
245
التمسك بالأدلة الشرعية الدالة على الاحتياط والمناقشة فيه أيضا
232
246
الثالث: وجوب الاجتناب إنما هو مع تنجز التكليف على كل تقدير
233
247
لو لم يكلف بالتكليف على كل تقدير
233
248
لو كان التكليف في أحدهما معلقا على تمكن المكلف منه
233
249
لو كان أحدهما المعين غير مبتلى به
234
250
اختصاص النواهي بمن يعد مبتلى بالواقعة المنهية عنها والسر في ذلك
234
251
حل الإشكال بما ذكرنا عن كثير من مواقع عدم وجوب الاجتناب في الشبهة المحصورة
235
252
اندفاع ما أفاده صاحب المدارك فيما تقدم بما ذكرنا
235
253
خفاء تشخيص موارد الابتلاء وعدمه غالبا
236
254
المعيار صحة التكليف وحسنه غير مقيد بصورة الابتلاء
237
255
لو شك في حسن التكليف التنجيزي فالأصل البراءة
237
256
الأولى الرجوع إلى الإطلاقات
237
257
الرابع: الثابت في المشتبهين وجوب الاجتناب دون سائر الآثار الشرعية
239
258
هل يحكم بتنجس ملاقي أحد المشتبهين؟
239
259
ما استدل به على تنجس الملاقي
239
260
الأقوى عدم الحكم بالتنجس وعدم تمامية الأدلة المذكورة
240
261
الاستدلال برواية عمرو بن شمر على تنجس الملاقي
241
262
الجواب عن الرواية
241
263
أصالة الطهارة والحل في الملاقي سليمة عن المعارض
242
264
التحقيق في تعارض الأصلين الرجوع إلى ما وراءهما من الأصول
243
265
الخامس: الاضطرار إلى بعض المحتملات
245
266
لو كان المضطر إليه بعضا معينا
245
267
لو كان المضطر إليه بعضا غير معين
245
268
السادس: لو كانت المشتبهات مما توجد تدريجا
248
269
عدم الابتلاء دفعة في التدريجيات
248
270
بناء على عدم وجوب الاحتياط في الشبهة التدريجية فالظاهر جواز المخالفة القطعية
249
271
السابع: العلم الإجمالي في الشبهة المحصورة قد ينشأ عن اشتباه المكلف به وقد يكون من جهة اشتباه المكلف
251
272
حكم الخنثى
251
273
القول بعدم توجه الخطابات التكليفية المختصة إليها
252
274
المناقشة في القول المذكور
253
275
الثامن: التسوية بين كون الأصل في كل واحد من المشتبهين هو الحل أو الحرمة
254
276
التاسع: المشتبه بأحد المشتبهين حكمه حكمهما
256
277
المقام الثاني: في الشبهة غير المحصورة المعروف عدم وجوب الاجتناب والاستدلال عليه من وجوه:
257
278
1 - الإجماع
257
279
2 - لزوم المشقة في الاجتناب
257
280
المناقشة في هذا الاستدلال
258
281
عدم فائدة دوران الأحكام مدار السهولة على الأغلب فيما نحن فيه
258
282
عدم لزوم الحرج في الاجتناب عن الشبهة غير المحصورة
260
283
3 - أخبار الحل
260
284
المناقشة في هذا الاستدلال
261
285
4 - بعض الأخبار في خصوص المسألة
262
286
5 - أصالة البراءة
263
287
6 - عدم الابتلاء إلا ببعض معين
265
288
المستفاد من الأدلة المذكورة
265
289
الكلام في موارد: الأول: هل يجوز ارتكاب جميع المشتبهات في غير المحصور؟
266
290
التحقيق عدم جواز ارتكاب الكل
266
291
غاية ما ثبت في غير المحصور الاكتفاء بترك بعض المحتملات
267
292
الثاني: ضابط المحصور وغير المحصور
268
293
القول بأن المرجع فيه العرف والمناقشة فيه
268
294
ما ذكره المحقق الثاني من الضابط والمناقشة فيه
268
295
ما ذكره الفاضل الهندي من الضابط والمناقشة فيه
271
296
الضابط بنظر المصنف
271
297
إذا شك في كون الشبهة محصورة أو غير محصورة
272
298
الثالث: إذا كان المردد بين الأمور غير المحصورة أفرادا كثيرة
274
299
الرابع: أقسام الشك في الحرام مع العلم بالحرمة
275
300
المسائل الثلاث الاخر: اشتباه الحرام بغير الواجب من جهة اشتباه الحكم
275
301
المطلب الثاني: اشتباه الواجب بغير الحرام، وهو على قسمين: القسم الأول: دوران الأمر بين المتبائنين، وفيه مسائل: المسألة الأولى: اشتباه الواجب بغيره من جهة فقدان النص
279
302
الظاهر حرمة المخالفة القطعية والدليل عليه
279
303
الأقوى وجوب الموافقة القطعية والدليل عليه
280
304
عدم كون الجهل التفصيلي عذرا لا عقلا ولا نقلا
280
305
دلالة بعض الأخبار على وجوب الاحتياط في المسألة
281
306
العلم الإجمالي كالتفصيلي علة تامة لتنجز التكليف بالمعلوم
282
307
عدم جواز التمسك في المسألة بأدلة البراءة
283
308
إذا سقط قصد التعيين فبأيهما ينوي الوجوب والقربة؟
289
309
توهم أن الجمع بين المحتملين مستلزم لإتيان غير الواجب على جهة العبادة، ودفعه
290
310
معنى نية الفعل
291
311
هل يمكن إثبات الوجوب الشرعي المصحح لنية الوجه والقربة؟
293
312
المسألة الثانية: اشتباه الواجب بغيره من جهة إجمال النص
294
313
مختار المصنف في المسألة
294
314
المسألة الثالثة: اشتباه الواجب بغيره من جهة تعارض النصين
298
315
المشهور التخيير
298
316
المسألة الرابعة: اشتباه الواجب بغيره من جهة اشتباه الموضوع
299
317
الأقوى وجوب الاحتياط
299
318
التنبيه على أمور: الأول: لو كان الاشتباه الموضوعي في شرط من شروط الواجب
301
319
دعوى سقوط الشرط المجهول لوجهين
301
320
المناقشة في الوجهين
302
321
الثاني: كيفية النية في الصلوات المتعددة في مسألة اشتباه القبلة ونحوها
303
322
الثالث: وجوب كل من المحتملات عقلي لا شرعي
305
323
الرابع: لو انكشفت مطابقة المأتي به للواقع قبل فعل الباقي
307
324
الخامس: لو كانت محتملات الواجب غير محصورة
308
325
السادس: هل يشترط في الامتثال الإجمالي عدم التمكن من الامتثال التفصيلي؟
310
326
لو قدر على العلم التفصيلي من بعض الجهات وعجز عنه من جهة أخرى
311
327
السابع: لو كان الواجب المشتبه أمرين مترتبين شرعا
312
328
قولان في المسألة
313
329
إذا تحقق الأمر بأحدهما في الوقت المختص
314
330
القسم الثاني: دوران الأمر بين الأقل والأكثر، وهو على قسمين: القسم الأول: الشك في الجزء الخارجي، وفيه مسائل: المسألة الأولى: الشك في الجزئية من جهة فقدان النص
316
331
المشهور إجراء أصالة البراءة في المسألة
317
332
الاستدلال عليه من العقل
318
333
قبح المؤاخذة إذا عجز العبد عن تحصيل العلم بجزء
319
334
عدم ابتناء مسألة البراءة والاحتياط على مسألة اللطف
319
335
اللطف إنما هو في الإتيان على وجه الامتثال
320
336
الجهل مانع عقلي عن توجه التكليف بالجزء المشكوك
321
337
عدم جريان الدليل العقلي المتقدم في المتبائنين فيما نحن فيه
322
338
عدم معذورية الجاهل المقصر
322
339
العلم الإجمالي فيما نحن فيه غير مؤثر في وجوب الاحتياط
322
340
التمسك بأصالة عدم وجوب الأكثر في المسألة
323
341
المناقشة في هذا الأصل
324
342
سائر ما يتمسك به لوجوب الاحتياط في المسألة، والمناقشة فيها
325
343
كيف تقصد القربة بإتيان الأقل؟
327
344
الاستدلال بالأخبار على البراءة في المسألة:
328
345
1 - حديث الحجب
328
346
2 - حديث الرفع
328
347
عدم الفرق في أخبار البراءة بين الشك في الوجوب النفسي أو في الوجوب الغيري
329
348
حكومة أخبار البراءة على الدليل العقلي المتقدم لوجوب الاحتياط
330
349
كلام صاحب الفصول في حكومة أدلة الاحتياط على أخبار البراءة في المسألة
330
350
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
331
351
حكومة أخبار البراءة على استصحاب الاشتغال أيضا
332
352
استدلال صاحب الفصول بأخبار البراءة على نفي الحكم الوضعي
332
353
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
333
354
أصول اخر قد يتمسك بها على البراءة في المسألة:
336
355
1 - أصالة عدم وجوب الأكثر والمناقشة فيها
336
356
2 - أصالة عدم وجوب الشئ المشكوك في جزئيته والمناقشة فيها
336
357
3 - أصالة عدم جزئية الشئ المشكوك والمناقشة فيها
336
358
المسألة الثانية: الشك في الجزئية من جهة إجمال النص
339
359
الإجمال قد يكون في المعنى العرفي وقد يكون في المعنى الشرعي
339
360
الأقوى جريان أصالة البراءة أيضا
339
361
تخيل جريان قاعدة الاشتغال في المسألة، ودفعه
340
362
عدم تعلق التكليف بمفهوم المراد من اللفظ بل بمصداقه
341
363
ما ذكره بعض من الثمرة بين الصحيحي والأعمي
341
364
عدم كون الثمرة وجوب الاحتياط بناء على الصحيحي
341
365
توضيح ما ذكروه ثمرة للصحيحي والأعمي
342
366
عدم كون الثمرة البراءة بناء على الأعمي
346
367
ما ينبغي أن يقال في ثمرة الخلاف بين الصحيحي والأعمي
347
368
المسألة الثالثة: الشك في الجزئية من جهة تعارض النصين
348
369
مقتضى إطلاق أكثر الأصحاب ثبوت التخيير
348
370
موضوع المسألة
348
371
المتعارضان مع وجود المطلق
349
372
الفرق بين أصالة الإطلاق وسائر الأصول العقلية والنقلية
350
373
الإنصاف حكومة أخبار التخيير على أصالة الإطلاق
350
374
المسألة الرابعة: الشك في الجزئية من جهة اشتباه الموضوع
352
375
اللازم في المسألة الاحتياط
352
376
عدم جريان أدلة البراءة في المسألة
352
377
الفرق بين المسألة والمسائل المتقدمة من الشبهة الحكمية
353
378
القسم الثاني: الشك في الجزء الذهني، وهو القيد القيد قد يكون منشؤه مغايرا للمقيد وقد يكون قيدا متحدا معه
354
379
الظاهر اتحاد حكمهما
354
380
قد يفرق بين القسمين بإلحاق الأول بالشك في الجزئية دون الثاني
354
381
المناقشة فيما ذكر من الفرق بين القسمين
356
382
دوران الأمر بين التخيير والتعيين
357
383
المسألة في غاية الإشكال
358
384
الأقوى وجوب الاحتياط
359
385
الشك في المانعية
359
386
الشك في القاطعية
359
387
إذا كان الشك في الجزئية أو الشرطية ناشئا عن الشك في حكم تكليفي نفسي
359
388
التنبيه على أمور: الأمر الأول: الشك في الركنية
361
389
الركن في اصطلاح الفقهاء
361
390
حكم الإخلال بالجزء نقيصة وزيادة
362
391
هنا مسائل ثلاث:
362
392
المسألة الأولى: هل تبطل العبادة بترك الجزء سهوا؟
363
393
الأصل البطلان والدليل عليه
363
394
عدم كون هذه المسألة من مسألة الإجزاء
365
395
التمسك في المسألة باستصحاب الصحة والمناقشة فيه
366
396
توهم أصل ثانوي في المسألة من جهة حديث الرفع
366
397
المناقشة في التمسك بحديث الرفع
367
398
إمكان دعوى أصل ثانوي في خصوص الصلاة
368
399
المسألة الثانية: هل تبطل العبادة بزيادة الجزء عمدا؟
370
400
موضوع المسألة
370
401
أقسام الزيادة العمدية:
370
402
1 - قصد كون الزائد جزءا مستقلا
370
403
2 - قصد كون مجموع الزائد والمزيد عليه جزءا واحدا
370
404
3 - أن يأتي بالزائد بدلا عن المزيد
371
405
بطلان العبادة في القسم الأول
371
406
عدم البطلان في القسمين الأخيرين
371
407
استدلال المحقق على البطلان والمناقشة فيه
371
408
الاستدلال على الصحة باستصحاب الصحة والمناقشة فيه
372
409
عدم الحاجة إلى استصحاب صحة الأجزاء السابقة
373
410
صحة الاستصحاب إذا شك في القاطعية
374
411
الفرق بين الشك في المانعية والقاطعية
374
412
الإشكال في الاستصحاب إذا شك في القاطعية أيضا
375
413
دفع الإشكال
376
414
الاستدلال على الصحة بقوله تعالى: " لا تبطلوا أعمالكم "
376
415
المناقشة في الاستدلال
377
416
معاني حرمة إبطال العمل
377
417
الاستدلال على الصحة باستصحاب حرمة القطع والمناقشة فيه
380
418
الاستدلال على الصحة باستصحاب وجوب الإتمام والمناقشة فيه
380
419
الجواب عن الاستصحابين بوجه آخر، والمناقشة في هذا الجواب
381
420
الدليل الخاص على مبطلية الزيادة في بعض العبادات
382
421
ما ورد في الصلاة
382
422
ما ورد في الطواف
383
423
المسألة الثالثة: هل تبطل العبادة بزيادة الجزء سهوا؟
384
424
الأقوى البطلان
384
425
الأصل في الجزء أن يكون نقصه مخلا دون زيادته
384
426
مقتضى الأصول
385
427
مقتضى القواعد الحاكمة على الأصول
385
428
الأمر الثاني: هل يسقط التكليف بالكل أو المشروط إذا تعذر الجزء أو الشرط، أم لا؟
387
429
القول بالسقوط ودليله
387
430
القول بعدم السقوط ودليله
389
431
الاستدلال على هذا القول بثلاثة روايات أيضا
390
432
الأصل في الشروط ما مر في الأجزاء
395
433
عدم جريان القاعدة المستفادة من الروايات في الشروط
395
434
جريان القاعدة في بعض الشروط
395
435
الاستدلال برواية عبد الأعلى على عدم سقوط المشروط بتعذر شرطه
397
436
لو دار الأمر بين ترك الجزء وترك الشرط
398
437
لو جعل الشارع للكل بدلا اضطراريا
398
438
الأمر الثالث: لو دار الأمر بين الشرطية والجزئية
399
439
الأمر الرابع: لو دار الأمر بين كون الشئ شرطا أو مانعا أو بين كونه جزءا أو زيادة مبطلة
400
440
وجهان في المسألة
400
441
التخيير والدليل عليه
400
442
وجوب الاحتياط والدليل عليه
402
443
التحقيق في المسألة
402
444
المطلب الثالث: اشتباه الواجب بالحرام حكم المسألة
403
445
خاتمة فيما يعتبر في العمل بالأصل، والكلام في مقامين: المقام الأول: ما يعتبر في العمل بالاحتياط لا يعتبر في الاحتياط إلا إحراز الواقع
405
446
المشهور عدم تحقق الاحتياط في العبادات إلا بعد الفحص
405
447
المشهور بطلان عبادة تارك طريقي الاجتهاد والتقليد
406
448
لو كان التارك للطريقين بانيا على الاحتياط
407
449
الأقوى الصحة إذا لم يتوقف الاحتياط على التكرار
407
450
الأحوط عدم الاكتفاء بالاحتياط
408
451
لو توقف الاحتياط على التكرار
409
452
قوة احتمال اعتبار الإطاعة التفصيلية دون الاحتمالية
409
453
لو دخل في العبادة بنية الجزم ثم اتفق ما يوجب تردده في الصحة والبطلان
409
454
إمكان التفصيل بين كون الموجب للتردد مما يعم به البلوى وغيره
411
455
المقام الثاني: ما يعتبر في العمل بالبراءة عدم اعتبار الفحص في الشبهة الموضوعية
411
456
وجوب الفحص في الشبهة الحكمية
412
457
الكلام هنا في مقامين: المقام الأول: في وجوب أصل الفحص أدلة وجوب الفحص:
412
458
1 - الإجماع
412
459
2 - ما دل على وجوب تحصيل العلم
412
460
3 - ما دل على مؤاخذة الجهال
412
461
4 - دليل العقل
413
462
5 - العلم الإجمالي
414
463
المناقشة في العلم الإجمالي
415
464
الأولى ما ذكر في الوجه الرابع
415
465
الأخذ بالبراءة مع ترك الفحص
416
466
المشهور أن عقاب الجاهل المقصر على مخالفة الواقع
416
467
عدم العقاب مع عدم مخالفة الواقع
416
468
الاستدلال على العقاب عند مخالفة الواقع
417
469
عدم كون الجهل مانعا من العقاب لا عقلا ولا شرعا
417
470
الاستدلال على العقاب بالاجماع على مؤاخذة الكفار على الفروع والمناقشة فيه
418
471
جعل العقاب على ترك التعلم في كلام صاحب المدارك
418
472
توجيه كلام صاحب المدارك
418
473
ما هو مراد المشهور القائلين بالعقاب على مخالفة الواقع؟
419
474
ظاهر بعض كلماتهم توجه النهي إلى الجاهل حين غفلته
419
475
الفرق بين جاهل الحكم وجاهل الموضوع
420
476
الإشكال في ناسي الحكم خصوصا المقصر
420
477
عدم إباء كلام صاحب المدارك عن كون العلم واجبا نفسيا
421
478
ظاهر أدلة وجوب العلم كونه واجبا غيريا
422
479
هل العمل الصادر من الجاهل صحيح أو فاسد؟
422
480
المشهور أن العبرة في المعاملات بمطابقة الواقع ومخالفته
422
481
عدم الفرق في صحة معاملة الجاهل بين شكه في الصحة حين صدورها أو قطعه بفسادها
429
482
إذا أوقع الجاهل عبادة عمل فيها بما تقتضيه البراءة
429
483
عدم تحقق قصد القربة مع الشك في كون العمل مقربا
430
484
إذا كان غافلا وعمل باعتقاد التقرب
430
485
الكلام في أمور: الأول: هل العبرة في عقاب الجاهل بمخالفة الواقع أو الطريق؟
433
486
في المسألة وجوه أربعة
433
487
رأي المصنف والدليل عليه
435
488
الثاني: معذورية الجاهل بالقصر والإتمام والجهر والإخفات
437
489
الإشكال الوارد في المسألة
437
490
دفع الإشكال من وجوه، والمناقشة فيها
438
491
الثالث: عدم وجوب الفحص في الشبهة الموضوعية التحريمية
441
492
هل يجب الفحص في الشبهة الموضوعية الوجوبية؟
442
493
بناء العقلاء في بعض الموارد على الفحص
442
494
كلام صاحب المعالم في وجوب الفحص في خبر مجهول الحال
442
495
اختلاف كلمات الفقهاء في فروع المسألة
443
496
المناقشة فيما ذكره صاحب المعالم
445
497
ما يمكن أن يقال في المسألة
445
498
المقام الثاني: في مقدار الفحص حد الفحص هو اليأس
447
499
تذنيب: شرطان آخران ذكرهما الفاضل التوني لأصل البراءة: 1 - أن لا يكون موجبا لثبوت حكم آخر
449
500
توضيح المقام ومناقشة كلام الفاضل التوني
449
501
إذا أريد بإعمال الأصل إثبات موضوع لحكم شرعي
450
502
إذا أريد بإعمال الأصل نفي أحد الحكمين وإثبات الآخر
450
503
إذا أريد مجرد نفي أحد الحكمين
451
504
سقوط العمل بكل أصل لأجل المعارض
451
505
عدم الفرق بين أصالة عدم بلوغ الملاقي للنجاسة كرا وأصالة البراءة من الدين
452
506
مورد الشك في البلوغ كرا
452
507
أصالة عدم تقدم الكرية على الملاقاة
453
508
تفصيل صاحب الفصول في مسألة الكرية والملاقاة
453
509
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
453
510
2 - الشرط الثاني الذي ذكره الفاضل التوني لأصل البراءة: عدم تضرر آخر، والمناقشة فيه
455
511
قاعدة " لا ضرر ولا ضرار " دعوى فخر الدين تواتر الأخبار بنفي الضرر والضرار
457
512
الرواية المتضمنة لقضية سمرة بن جندب
458
513
معنى " الضرر " و " الضرار "
459
514
معاني " لا ضرر ولا ضرار " في الرواية:
460
515
1 - عدم تشريع الضرر
460
516
2 - حمل النفي على النهي
461
517
الأظهر المعنى الأول
461
518
حكومة هذه القاعدة على عمومات تشريع الأحكام الضررية
462
519
المراد من الحكومة
462
520
توهم أن الضرر يتدارك بمصلحة الحكم الضرري المجعول
463
521
فساد هذا التوهم
464
522
تمامية القاعدة سندا ودلالة
464
523
وهن القاعدة بكثرة التخصيصات والجواب عنه
465
524
وجه التمسك بكثير من العمومات مع خروج أكثر أفرادها
465
525
الضرر المنفي هو الضرر النوعي لا الشخصي
466
526
تعارض الضررين
467
527
تعارض ضرر المالك وضرر الغير
467
528
جواز تصرف المالك وإن تضرر الجار
467
529
إشكال المحقق السبزواري فيما إذا تضرر الجار ضررا فاحشا
468
530
الأوفق بالقواعد تقديم المالك
470
531
عدم الفرق بين كون ضرر المالك أشد من ضرر الغير أو أقل
471
532
تعارض ضرر المالكين
471
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org