كشف الغطاء (ط.ق) - الشيخ جعفر كاشف الغطاء - ج ١ - الصفحة ٢٢٩
ورزقي دارا واجعل لي عند قبر نبيك صلى الله عليه وآله قرارا ومستقرا وبعد اذان الصبح اللهم إني أسئلك باقبال نهارك وادبار ليلك وحضور صلواتك وأصوات دعائك ان تتوب على انك أنت التواب الرحيم وبعد اذان المغرب مثل ذلك بتبديل نهارك في الاقبال وليلك في الادبار فمن قال ذلك في نهاره ومات من ليلته مات تائبا (مما وجد والظاهر أنه تكرار عنه ومنها الفصل؟ الإقامة بركعتين أو جلسة أو سجدة أو غير ذلك ولله الحمد) ومنها ان من أخل بشئ من فصوله أو الترتيب يرجع ما لم يدخل في الإقامة ومنها ان المؤذن على غير القبلة يستقبل بالشهادتين ومنها ان الجامع أداء وقضاء يكتفي باذان الأولى ولو تنفل الامام دون المأمومين اوهم دونه أو بعضهم دون بعض بقى حكم الاذان على حاله ومنها انه رخص في تركه بل يكره فعله كراهة عبادة لعصر عرفة ولعشاء مزدلفة مع الحاج ولعصر الجمعة وللجماعة المتأخرة (مما وجد مع عدم تقرر الأولى في مسجد وشبهه من المواضع المحصورة ولشدة الانتظار لطعام أو غيره وللنساء جهرا مع خوف حضور الأجانب ومنها فصل فصوله بعض عن بعض بخلاف الإقامة فإنها حدر صح) ثانيها الإقامة وفيها بحثان الأولى في ماهيتها وهي عبارة عن سبعة عشر فصلا (كذا في بعض نسخ الأصل ينقص عن الاذان بتكبيرتين من أولها وتهليله من اخرها وروى تهليلتان وتزيد عليه بقد قامت الصلاة) التكبير ثم الشهادة بالتوحيد ثم الشهادة بالرسالة ثم حيعلة الصلاة ثم حيعلة الفلاح ثم التعميل ثم قول قد قامت الصلاة ثم التكبير مرتين مرتين ثم التهليل مرة وروى فيها انها عشرون بتربيع التكبير في أولها وتثنية التهليل في اخرها وروى أيضا اثنان وعشرون بزيادة تكبيرتين في اخرها ووردت رخصة في جعلها واحدة واحدة (مما وجد وفي روايته الا التكبير فإنه مرتان ووردت أيضا في خصوص المسافر وعدم الفصل فيها) وروى من أقام مثنى مثنى اجتزء عن الاذان ومن أقام واحدة واحدة لم يجتزء وروى أن إقامة مثنى مثنى فقط أحب من الاتيان بها واحدة واحدة مع الاذان البحث الثاني في احكامها وهي أمور منها ان من نسيها أو بعضها منفردة أو مع الاذان ودخل في الصلاة وبلغ الركوب استحب له العود والإعادة والأحوط الاقتصار على ما قبل الركوع ومنها الحدر في فصولها (مما وجد وعدم الفصل فيها) والاسراع فيها إلا في ذكر النبي صلى الله عليه وآله فيستحب توسيط الصلاة عليه واله وذكر علي عليه السلام بخصوصه لا بقصد الجزئية بل لاستحباب المعية ومنها أشدية كراهة الكلام والالتفات وجميع المنافيات وترك شرائط الصلوات فيها على الاذان ولا سيما بعد قول قد قامت الصلاة (مما وجد فيما لا يتعلق بتدبير المصلين ونحوه صح) ومنها ان الإقامة تامة أفضل من افرادهما سفرا ومنها استحباب ان يكون على هيئة المصلي (مما وجد من شروط الطهارة واللباس والمكان مع القيام وترك المنافاة وهكذا صح) حتى كأنه في الصلاة بعد الدخول فيها ومنها استحباب القيام بعد قول قد قامت الصلاة الأولى أو بمجرد الشروع أو بعد الاتيان بهما والأول أولي ومنها كراهة دخول المأموم في النافلة بعد دخول المقيم في الإقامة ومنها جلوس الامام والمأمومين حتى تقام الصلاة مرة ومنها ان أمرها إلى الامام تتمة فيما يشترك بينها وبين الاذان وهو أمور منها (كذا في بعض نسخ الأصل انه يشترط فيهما الاسلام والايمان والعقل والبلوغ ولو ارتد بعد الفراغ الخ) اشتراط العقل والاسلام ودعوى ان اشتراط الاسلام لغو لحصوله بهما لغو والايمان والصحو من السكر والاغماء ولو ارتد بعد الفراغ لم يعد وفي الأثناء لا يعيد ما مضى مع عدم (المفسد قبل رجوعه ويكفي مجرد التميز في الاذان ومنها الخ) الخلل وفي التأذين مطلقا وفي الإقامة لنفسه يجزى التميز ومنها الذكورة في النيابة عن الأجانب والخناثى المشكلة والممسوحين ولا بأس بها عن النساء والمحارم ومنها انه يعتد بنيابة الفاسق فيهما ومنها انه ينبغي ان يكون النايب فيهما غير لحان وغير مؤف اللسان ومنها كراهة الاشتراك بل تحريمه في فصولهما وبعضها ومنها كراهة الجمع بين الإمامة و بينهما أو أحدهما لأمراء السرايا ومنها انهما مستحبان لخصوص الفرائض اليومية وصلاة الجمعة روى أن من اذن وأقام صلى خلفه صفان من الملائكة ومن أقام فقط صلى خلفه صف واحد وأقل الصف ما بين المشرق والمغرب وأكثره ما بين السماء والأرض (مما وجد والظاهر أنه وروى أن الاذان في البيت يطرد الشيطان ويرفع (ويدفع) المرض ويمنح الولد) ومنها ان كل واحد منهما مقصود بالأصالة ولا يشترط صحته بوجود الأخر فلو اتى بأحدهما دون الأخر وقع صحيحا (ومنها جواز تقديمه على الصبح للاعلام صح) ومنها ان التعدد فيهما مرتبين ومقترنين لا بأس به واما الاشتراك على وجه التوزيع فالأقوى عدم جوازه ومنها تركهما أو أحدهما أو بعض منهما على نحو مضايقة وقت الفريضة ومنها انه يعتبر الترتيب بينهما بتقديم الاذان على الإقامة فلو عكس الترتيب عامدا متقربا بذلك كان مشرعا وبطلت اقامته ويقوى بطلان اذانه أيضا ولو وقع سهوا وأراد الاكتفاء بالاذان صح وان أراد تجديد الإقامة بلا اذان فلا بأس وان أرادهما معا أعادهما ومنها انه يعتبر الترتيب بين فصولهما فلو قدم مؤخرا عمدا ناويا ذلك في الابتداء بطلا وان قصده في الأثناء صح ما تقدم ما لم تفت الموالاة ورتب ما خالف فيه في وجه قوي وإن كان سهوا صح ما تقدم وجاء بوفق الترتيب في المخالفة مع عدم فوات الموالاة ومنها انه تلزم الموالاة بينهما بمعنى عدم طول الفاصلة بحيث لا يبقى ارتباط بينهما بالمرة فان أراد إعادة السابق أعاد اللاحق معه ومنها انه تلزم الموالاة في فصولهما بحيث لا تذهب الهيئة ولا ينكر في العادة ومنها انه لا يفسدان بغصب مكان كغيرهما من عبادة الاذكار في وجه قوي سوى ما كان في آلة وضعت للتصويت في وجه ولا عبرة بالفضاء إذ ليس تصرفا عرفيا ولا بلبس ما لا يجوز لبسه من مغصوب أو ذهب أو حرير أو ما لا يؤكل لحمه ونحوها لأنه لم يبن على كون من الأكوان من قيام ونحوه ومنها انهما لا يشترط فيهما طهارة حدث أو خبث أو استقبال أو لباس أو قيام أو استقرار وان استحب فيهما وفي الإقامة أشد حتى أن الاحتياط فيها ان يكون حاله فيها كحاله في الصلاة ومنها انه يكره الالتفات فيهما الا انه في الإقامة أشد ومنها كراهة الكلام فيهما وفيها أشد لا سيما بعد قول قد قامت الصلاة ومنها انه لو دار الامر بينهما أو أحدهما وبين الإمامة فالامامة أولي ومنها انهما من العبادة فيشترط فيهما النية فلو فسدت فسدتا و منها انهما مستحبان لغيرهما فلو لم يقصد الصلاة واتى بالاذان أو الإقامة لغير الصلاة منه أو من غيره فسدتا ومنها انه قد يرجح تركهما لضيق وقت الفريضة في الجملة أو لانتظار منتظرين أو لبعض حوائج المؤمنين أو لغير ذلك ومنها ان الأخرس يتعمد الفصول بلوك اللسان والإشارة والأظهر عدم لزوم قصد الفصاحة والظاهر عدم الاجتزام باذانه حيث يكون مميزا والقول به غير بعيد ومنها انه لا يستحب تكرار الفصل بينهما ومنها انه يجزى الاتيان بركعتي قضاء أو من ذوات الأسباب في باب الفصل وكذا سجود الشكر وسجود التلاوة عوض السجود والجلوس والتكلم مع غيره عوض كلامه على اشكال والظاهر الاكتفاء بمطلق الفصل الا ان المنصوص من الركعتين أو الجلوس أو التسبيح أو الكلام أو التحميد أولي ولا يعم الفصل
(٢٢٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المؤلف 2
2 في أصول العقائد 3
3 في أصول الفقه 20
4 في القواعد المشتركة بين المطالب الفقهية 48
5 المقام الثاني فيما يتعلق بجملة العبادات بالمعنى الأخص 54
6 المقام الثالث في مشتركات العبادات البدنية 69
7 المقام الرابع في مشتركات الطهارة بالمعنى المجازي 72
8 المقام الخامس في الطهارة الداخلة في العبادات 73
9 المقام السادس في المشتركات بين الطهارات المائية 75
10 المقام السابع في المشترك بين الطهارات من العبادات 76
11 كتاب الصلاة 77
12 المبحث السادس في شرائط الصلاة 79
13 المطلب الأول في الطهارة المائية 80
14 المقام الثاني في بيان شروطها 84
15 المقام الثالث في الوضوء الاضطراري 90
16 المقام الرابع في ارتفاع الاعذار 93
17 المقام الخامس في انتظار أصحاب الاعذار 94
18 المقام السادس في بيان الواجب والشرط 94
19 المقام السابع فيما يستحب فيه الوضوء 96
20 المقام الثامن فيما يستحب في الوضوء 97
21 المقام التاسع فيما يكره في الوضوء 100
22 المقام العاشر في احكام الوضوء 101
23 البحث الثاني في الشك في الوضوء 103
24 البحث الثالث في معارضة الوضوء لغيره من الطهارات 104
25 في بيان الاحداث إجمالا وتفصيلا 106
26 في بيان احكام الاحداث 107
27 في بيان احكام التخلي 109
28 فيما يحرم التخلي فيه 110
29 في بيان احكام الاستنجاء 112
30 فيما يحرم الاستنجاء به 114
31 المطلب الخامس في كيفية الاستنجاء 115
32 المطلب السادس في حكم ما يستنجى به 115
33 المقام الخامس في سنن التخلي 116
34 المقام السادس في مكروهات التخلي 117
35 المقصد الثاني في الغسل 119
36 المقام الأول في بيان حقيقة الغسل 119
37 المقام الثاني في بيان اقسام الغسل 121
38 المقام الثالث في الغايات المتوقفة على غسل الجنابة 122
39 المقام الرابع في سنن الغسل وآدابه 124
40 المقام الخامس فيما يكره للجنب 125
41 القسم الثاني في غسل الدماء المخصوصة بالنساء 126
42 المطلب الأول في أقسامها 126
43 المطلب الثاني في كيفية التمييز عند اشتباه الدماء ما عدا دم الحيض 127
44 المطلب الثالث في الاشتباه بين الحيض وغيره 127
45 القسم الرابع في بيان اقسام ذوات الدم 129
46 المطلب الرابع في احكام الدماء الثلاثة 134
47 المقصد الثاني في احكام الحائض 135
48 المقصد الثالث في النفاس 138
49 المقصد الرابع في الاستحاضة 139
50 في الاحكام المشتركة بين اقسام الثلاثة 140
51 المبحث الثاني في احكام الاستحاضة الكثيرة 140
52 المبحث الثالث والرابع في حكمه الاستحاضة المتوسطة والقليلة 141
53 القسم الثالث في احكام الأموات 141
54 المبحث الثاني في الاحتضار 143
55 المبحث الرابع في تجهيز الميت 144
56 المبحث الخامس في غسل الميت 145
57 الفصل الثالث فيمن يجب على الناس تغسيله 146
58 الفصل الرابع في ماء الغسل 146
59 الفصل السادس في بيان حقيقة الغسل 147
60 المبحث السابع في الكفن 149
61 المبحث الثامن في صلوات الميت 151
62 الفصل الثاني والثالث في المصلى ومن يصلى عليه 151
63 الفصل الرابع في كيفية الصلاة 152
64 المبحث التاسع في الدفن وكيفيته 153
65 المبحث العاشر في بيان الأولياء 154
66 المبحث الحادي عشر في حكم من كان صورة من مبدء انسان مؤمن ومن في حكمه 155
67 المبحث الثاني عشر والثالث عشر في احكام الخلل وفي بيان كيفية بعد الدفن 156
68 القسم الرابع في غسل مس الأموات 158
69 البحث الثاني في الأغسال المسنونة 159
70 القسم الثالث في بيان تعداد ما سن من الأغسال للمكان 160
71 في بيان احكام الأغسال 162
72 المطلب الثاني في الطهارة الترابية 162
73 المقام الثاني في الشروط 164
74 المقام الثالث فيما يتيمم به 167
75 المقام الرابع في التيمم الاضطراري 168
76 المقام الخامس والسادس في سننه وآدابه ومكروهاته وفي الغايات المرتبطة به 169
77 المقام السابع في الاحكام 169
78 القسم الثاني في الطهارة الخبثية 170
79 القسم الثاني فيما كان من الحيوان نجسا 172
80 المطلب الثاني في احكام النجاسات 174
81 المقصد الثاني في بيان أحكامها العارضية 177
82 المطلب الثالث في المطهرات 178
83 المطلب الرابع في مستحبات التطهير 183
84 المطلب الخامس في الأواني 183
85 المطلب السادس في المياه 185
86 البحث الثاني في بيان احكام الكر 187
87 المقام الأول في واجبات الحمام 188
88 المقام الثاني في بيان مستحبات دخول الحمام 189
89 المقام الثالث في بيان مكروهات الحمام 190
90 في بيان احكام التوابع 190
91 ثامنها مبحث الأسئار 191
92 المقام الأول والثاني في مبحث مياه الآبار وكيفية تطهيره 192
93 المقام الثالث في بيان احكام الآبار 194
94 القسم الثاني في ماء المضاف 195
95 القسم الثاني من شرائط الصلاة اللباس 196
96 في بيان ما يكون عورة في الصلاة 197
97 المقام الثالث في بيان شروط الساتر وما يتبعها 199
98 المقام الرابع والخامس في بيان ما يستحب من اللباس وما يكره 202
99 القسم الثالث من شرائط الصلاة المكان 205
100 في بيان شرائط مكان المصلي 205
101 في بيان اشتراط عدم الاخلال بموضع السجود 209
102 المقام الثاني في بيان مستحبات مكان المصلي 210
103 المبحث الثالث في بيان فضيلة المساجد 211
104 المقام الثاني في بيان احكام المساجد 212
105 المقام الثالث في مكروهات مكان المصلي 214
106 خاتمة في بيان احكام البيوت والمساكن وتوابعها 216
107 القسم الرابع في القبلة 217
108 المبحث الأول والثاني في بيان معنى القبلة وطروق معرفتها 217
109 المبحث الثالث فيما يستقبل له 218
110 المبحث الرابع في احكام القبلة 219
111 القسم الخامس في أوقات الصلاة 221
112 البحث الأول والثاني في بيان أوقات الفرائض اليومية وفضيلتها 221
113 المقام الثاني في بيان أوقات نوافل اليومية 222
114 المقام الثالث في بيان احكام الأوقات 223
115 المبحث السابع في تعدد الصلاة اليومية 225
116 البحث الأول والثاني في بيان اعداد النوافل وكيفيتها 225
117 المبحث الثامن في بيان أفعال الصلاة 226
118 المقام الثاني في بيان كيفية الاذان 227
119 المبحث الثالث في بيان اقسام الاذان 228
120 البحث الثاني في احكام الاذان 229
121 المقام الثالث في بيان أفعال الواجبة للصلاة 232
122 المقام الرابع في بيان القنوت 245
123 في بيان التعقيب عقيب الصلاة 246
124 المقام الخامس في بيان ما يستحب فعله في الصلاة وما يكره 250
125 في بيان صلوات الجمعة 251
126 في بيان شرائط الصحة 252
127 البحث السادس فيما يستحب في صلوات الجمعة 254
128 البحث السابع في بيان احكام الجمعة 255
129 البحث الثامن فيما يستحب في صلوات الجمعة 256
130 المقام الثاني في بيان صلوات العيدين وأحكامهما 256
131 المقام الثالث في بيان صلوات الآيات 257
132 المبحث العاشر في بيان الصلاة الواجبة بالعارض 258
133 المبحث الحادي عشر في بيان النوافل المسماة من غير الرواتب 259
134 المبحث الثاني في احكام النوافل 263
135 المبحث الثاني عشر في صلوات الجماعة وأحكامها 264
136 البحث السادس في شرائط الإمامة 266
137 البحث السابع في احكام الجماعة 268
138 المبحث الثالث عشر في صلوات القضاء 270
139 المبحث الرابع عشر في بيان صلوات المسافر 271
140 المقام الثاني في بيان أحكامه 274
141 المبحث الخامس عشر في صلوات الخوف 276
142 المبحث السادس عشر في أسباب الخلل 277
143 في بيان الخلل في الشروط 278
144 المقصد الثاني في الخلل في الغايات والاجزاء 279
145 في بيان الزيادة في الركعات وغيرها 281
146 في بيان الشك في نقص الاجزاء 282
147 في بيان الشك المتعلق في الركعات 283
148 في بيان اقسام الشك واحكامه 284
149 في بيان ركعات الاحتياط 285
150 في بيان اجزاء المنسية وأحكامها 287
151 في بيان سجدتي السهو وكيفيتهما وأحكامهما 287
152 في بيان ما يبطل الصلاة عمدا ولا سهوا 289
153 في بيان مالا يبطل الصلاة عمدا ولا سهوا 290
154 في بيان وجوب رد السلام و عدمه 291
155 في بيان وجوب أسرار الصلاة 292
156 في بيان أسرار الشروط والمنافيات 293
157 في بيان أسرار أجزاء الصلاة 293
158 في بيان علة كون النوافل أربع وثلاثين ركعة 296