أقر نطفته في رحم محرم عليه.
1132 (57) العقاب 338 - بالاسناد المتقدم في باب عيادة المريض عن أبي هريره وابن عباس قالا خطبنا رسول الله صلى الله عليه وآله قبل وفاته (إلى أن قال) ومن فجر بامرأة ولها بعل تفجر من فرجهما من صديد واد مسيرة خمسمائة عام يتأذى به أهل النار من نتن ريحهما وكانا من أشد الناس عذابا.
1133 (58) ك 334 ج 14 - القطب الراوندي في دعواته عن سمرة بن جندب قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله مما يكثر أن يقول لأصحابه هل رأى أحد منكم رؤيا وأنه قال لنا ذات غداة أنه أتاني الليلة آتيان فقالا لي انطلق فانطلقت (إلى أن قال) فانطلقنا فأتينا على مثل التنور فإذا فيه لغط (1) وأصوات، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة، فإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضأضأوا (3) قلت لهما ما هؤلاء قالا انطلق (إلى أن قال) قلت لهما إني رأيت منذ الليلة عجبا فما هذا الذي رأيت؟ (إلى أن قالا) وأما الرجال والنساء العراة الذين في مثل التنور فإنهم الزناة والزواني.
1134 (59) فقيه 6 ج 4 - بالاسناد المتقدم في حديث المناهي النبي صلى الله عليه وآله ألا ومن زنى بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجوسية حرة أو أمة ثم لم يتب منه ومات مصرا عليه فتح الله له في قبره ثلاثمائة باب تخرج منها حيات و عقارب وثعبان النار فهو يحترق إلى يوم القيامة، فإذا بعث من قبره تأذى الناس من نتن ريحه فيعرف بذلك وبما كان يعمل في دار الدنيا حتى يؤمر به إلى النار، ألا وأن الله حرم الحرام وحد الحدود فما أحد أغير من الله عز وجل ومن غيرته، حرم الفواحش.
1135 (60) ك 337 ج 14 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله قال ومن زنى بامرأة مسلمة حرة أو أمة فتحت عليه في قبره ثمانية