على المرأة إنارة السراج، وإصلاح الطعام، وأن تستقبله عند باب بيتها فترحب به، وأن تقدم اليه الطشت والمنديل، وأن توضئه، وأن لا تمنعه نفسها الا من علة.
748 (4) ئل 123 ج 14 - ورام ابن أبي فراس في كتابه قال وقال عليه السلام ما من امرأة تسقي زوجها شربة من ماء الا كان خيرا لها من عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها ويبني الله لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة وغفر لها ستين خطيئة.
749 (5) ئل 123 ج 14 - ورام ابن أبي فراس في كتابه قال قال عليه السلام الامرأة الصالحة خير من ألف رجل غير صالح، وأيما امرأة خدمت زوجها سبعة أيام أغلق الله عنها سبعة أبواب النار وفتح لها ثمانية أبواب الجنة تدخل من أيها شاءت.
العوالي 270 ج 1 - عن النبي صلى الله عليه وآله أيما امرأة (وذكر نحوه).
وتقدم في رواية هشام (6) من باب (25) استحباب العمل باليد من أبواب طلب الرزق قوله عليه السلام كان أمير المؤمنين عليه السلام يحتطب ويستقي ويكنس وكانت فاطمة عليها السلام تطحن وتعجن وتخبز. وفي رواية أبي خالد (1) من باب (51) ما ورد من الثواب للحامل ولوضعها من أبواب أحكام الأولاد قوله صلى الله عليه وآله أيما امرأة دفعت من بيت زوجها شيئا من موضع إلى موضع تريد به صلاحا نظر الله إليها ومن نظر الله اليه لم يعذبه.
(37) باب انه يحرم على المرأة ان تسخط زوجها وتطيب وتزين لغيره وتخرج بغير اذنه وتضع ثيابها في بيت غيره وتعصيه وتسحره 750 (1) كا 507 ج 5 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن فقيه 278 ج 3 - محمد بن الفضيل عن سعد ابن أبي عمرو الجلاب (1) قال قال أبو عبد الله عليه السلام أيما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حق لم تقبل منها صلاة حتى يرضى عنها (كا - وأيما امرأة تطيبت لغير زوجها لم تقبل منها صلاة حتى تغتسل من طيبها كغسلها من جنابتها). فقيه 278 ج 3 - روى السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه