المستأذن 1050 (2) تفسير القمي 101 ج 2 - وأما قوله (حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها) قال الاستئناس هو الاستئذان حدثني علي بن الحسين قال حدثني أحمد ابن أبي عبد الله عن أبيه عن أبان عن عبد الرحمن ابن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال الاستئناس وقع النعل والتسليم. المشكاة 194 - من كتاب المحاسن عن أبي عبد الله عليه السلام، وقال في قوله (لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم) قال (وذكر مثله).
1051 (3) المشكاة 194 - من كتاب المحاسن عن أبي عبد الله عليه السلام قال، إذا استأذن أحدكم فليبدأ بالسلام فإنه اسم من أسماء الله عز وجل فليستأذن من وراء الباب قبل أن ينظر إلى قعر البيت فإنما أمرتم بالاستئذان من أجل العين والاستئذان ثلاث مرات، فإن قيل أدخل فليدخل، وإن قيل ارجع فليرجع أولاهن يسمع أهل البيت، والثانية يأخذ أهل البيت حذرهم، والثالثة يختار أهل البيت إن شاؤوا أذنوا وإن شاؤوا لم يأذنوا ثم ليرجع.
1052 (4) وفيه 196 - عن حمزة بن حمران قال كنت أنا وحسن العطار فسلمنا على أبي عبد الله فرد علينا السلام، ثم نظرنا أن يقول لنا ادخلوا فقال مالكم لا تدخلون أليس قد أذنت أليس قد رددت عليكم فقد أذنتكم، يا أهل العراق ما أعجبكم يكتفى بالأول، وفي رواية كان علي عليه السلام يستأذن على أهل الذمة.
1053 (5) تفسير القمي 101 ج 2 - فقال (ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم) قال الصادق عليه السلام هي الحمامات والخانات والأرحبة (1) تدخلها بغير إذن.
(24) باب ما ورد من النهي عن ركوب ذات الفروج على السروج 1054 (1) كا 516 ج 5 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن جعفر بن