ما شئ مثل الحرائر.
802 (8) ك 255 ج 14 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال خلقت المرأة من ضلع أعوج إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج.
803 (9) ك 306 ج 14 - القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي صلى الله عليه وآله قال ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء.
وتقدم في رواية أبي المغرا (12) من باب (65) مدح الصبر من أبواب جهاد النفس قوله عليه السلام اني لأصبر من غلامي هذا ومن أهلي على ما هو أمر من الحنظل انه من صبر نال بصبره درجة الصائم القائم الخ.
وفي مرسلة الصدوق (4) من الباب المتقدم قوله عليه السلام فدارها على كل حال وأحسن الصحبة لها ليصفوا عيشك.
ويأتي في مرسلة فقيه (8) من باب (45) ما ورد في اتقاء النساء قوله عليه السلام فداروهن على كل حال وأحسنوا لهن المقال لعلهن يحسن الفعال.
(43) باب حرمة إيذاء كل من الزوجين الآخر 804 (1) عقاب الأعمال 335 - بالاسناد المتقدم في باب عيادة المريض عن أبي هريرة وابن عباس قالا خطبنا رسول الله صلى الله عليه وآله (إلى أن قال) قال صلى الله عليه وآله ومن كانت له امرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها حتى تعينه وترضيه، وان صامت الدهر وقامت الليل وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبي الله وكانت أول من يرد النار ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى الرجل مثل ذلك الوزر والعذاب إذا كان لها مؤذيا ظالما (إلى أن قال) 339 - ومن صبر على سوء خلق امرأته واحتسبه أعطاه الله تعالى بكل يوم وليلة يصبر عليها من الثواب ما أعطى أيوب عليه السلام على بلائه وكان عليها من الوزر في كل يوم وليلة مثل رمل عالج (1)،