____________________
العدم. فالقاعدة التي شرعت بمناط المؤمنية غير جارية في أمثال المقام مما يقطع بعدم ترتيب الأثر المرغوب على الجريان.
فلا تجري القاعدة في القراءة أو السجدة الواحدة لا بلحاظ الأثر الداخلي ولا الخارجي، فيكون جريانها في الركوع الذي نتيجته المضي وعدم العود سليما عن المعارض، فيرجع فيهما إلى أصالة العدم ويحكم بمقتضاها بوجوب القضاء أو سجود السهو.
(1): - أي تركها من الركعة التي بيده من غير فرق بين كونه متلبسا بالقنوت أو فارغا عنه قبل أن يركع. وقد حكم الماتن (قده)
فلا تجري القاعدة في القراءة أو السجدة الواحدة لا بلحاظ الأثر الداخلي ولا الخارجي، فيكون جريانها في الركوع الذي نتيجته المضي وعدم العود سليما عن المعارض، فيرجع فيهما إلى أصالة العدم ويحكم بمقتضاها بوجوب القضاء أو سجود السهو.
(1): - أي تركها من الركعة التي بيده من غير فرق بين كونه متلبسا بالقنوت أو فارغا عنه قبل أن يركع. وقد حكم الماتن (قده)