____________________
غير واحد من النصوص التي منها صحيحة زرارة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام التكبير في أيام التشريق في دبر الصلوات فقال التكبير في منى في دبر خمس عشرة صلاة وفي سائر الأمصار في دبر عشر صلوات .. الخ (1).
(1) قد وردت هذه الكيفية في الأضحى في صحيحة معاوية بن عمار قال عليه السلام فيها تقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام والحمد لله على ما أبلانا. ويقرب منها ما في صحيحة زرارة ومنصور بن حازم (2).
وفي الفطر في رواية سعيد النقاش ورواية الحضال عن الأعمش (3) مع نوع اختلاف بينهما وبين ما في المتن.
ولا يخفي أن النصوص كالفتاوى وإن اختلفت في بيان الكيفية إلا أنه لا يبعد كشفها عن أن الاختلاف اليسير غير المنافي لماهية التكبير غير قادح في حصول المطلوب ومع ذلك فالأحوط الاقتصار على ما جاء في متون الأخبار بلا تصرف فيها.
(1) قد وردت هذه الكيفية في الأضحى في صحيحة معاوية بن عمار قال عليه السلام فيها تقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا الله أكبر على ما رزقنا من بهيمة الأنعام والحمد لله على ما أبلانا. ويقرب منها ما في صحيحة زرارة ومنصور بن حازم (2).
وفي الفطر في رواية سعيد النقاش ورواية الحضال عن الأعمش (3) مع نوع اختلاف بينهما وبين ما في المتن.
ولا يخفي أن النصوص كالفتاوى وإن اختلفت في بيان الكيفية إلا أنه لا يبعد كشفها عن أن الاختلاف اليسير غير المنافي لماهية التكبير غير قادح في حصول المطلوب ومع ذلك فالأحوط الاقتصار على ما جاء في متون الأخبار بلا تصرف فيها.