____________________
(1) إذ من الواضح أن القضاء المزبور سواء أكان جزءا متمما أو عملا مستقلا إنما شرع لتدارك النقص ولا تدارك إلا في الصلاة الصحيحة دون الفاسدة.
وأما سجود السهو فهو وإن كان واجبا نفسيا شرع لارغام الشيطان ولا يضر تركه بصحة الصلاة، فمن الجائز وجوبه بحدوث موجبه ولو في صلاة باطلة أو التي يبطلها.
إلا أن أدلته قاصرة الشمول لمثل ذلك لقوله (عليه السلام):
وأما سجود السهو فهو وإن كان واجبا نفسيا شرع لارغام الشيطان ولا يضر تركه بصحة الصلاة، فمن الجائز وجوبه بحدوث موجبه ولو في صلاة باطلة أو التي يبطلها.
إلا أن أدلته قاصرة الشمول لمثل ذلك لقوله (عليه السلام):