امرأته تطليقة، فكان يستأذن عليها إذا أراد أن يمر.
(11024) - عبد الرزاق عن ابن جريج عن موسى بن عقبة عن نافع أن ابن عمر طلق امرأته وهي في بيت حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت طريق عبد الله في حجرتها، وكان يأبى أن يسلك تلك الطريق حتى يتحول من دبر الدار، كراهة أن يدخل عليهم بغير إذن (1).
(11025) - عبد الرزاق عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: طلق ابن عمر امرأته تطليقة، فكان يستأذن عليها إذا أراد أن يمر.
(11026) - عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله: * (من حيث سكنتم من وجدكم) * (2) قال: إذا لم يكن له إلا بيت واحد، فلتسكن في ناحية.
(11027) - عبد الرزاق عن ابن جريج قال: قلت لعطاء: الرجل يطلق المرأة فلا يبتها، أيستأذن؟ قال: لا ولكن يستأنس، وتحذر هي، وتشوف (3) له، فإن كان له بيتان، فيجعلها في أحدهما، وإن لم يكن له إلا بيت واحد، فليجعل بينه وبينها سترا.
(11028) - عبد الرزاق عن الثوري عن مغيرة عن إبراهيم قال:
يشعرها بالتنحنح، ويسلم، ولا يستأذن.