1211 (45) العقاب 317 - (أبي (رحمه الله) قال حدثني سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن أبي عبد الله عن أبيه عليهما السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام إن لله عز وجل عبادا لا يعبأ بهم (1) شيئا لهم أرحام كأرحام النساء فقيل يا أمير المؤمنين أفلا يحبلون قال إنها منكوسة.
المحاسن 113 - في رواية غياث بن إبراهيم عن أبي عبد الله عن أبيه عن علي صلوات الله عليهم إن لله عز وجل (وذكر مثله).
1212 (46) كا 551 ج 5 - الحسين بن محمد عن محمد بن عمران عن عبد الله بن جبلة عن إسحاق بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام هؤلاء المخنثون مبتلون بهذا البلاء فيكون المؤمن مبتلى والناس يزعمون أنه لا يبتلى به أحد لله فيه حاجة قال نعم قد يكون مبتلى به فلا تكلموهم فإنهم يجدون لكلامكم راحة قلت جعلت فداك فإنهم ليسوا يصبرون قال هم يصبرون ولكن يطلبون بذلك اللذة.
وتقدم في رواية ابن أسباط (2) من باب (36) تحريم السؤال من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق في كتاب الزكاة قوله عليه السلام لا يكون في شيعتنا من يؤتى في دبره. وفي رواية ابن أسباط (3) و (4) نحوه. وفي رواية الأعمش (12) من باب (10) ما ورد في بيان الكبائر من الذنوب من أبواب جهاد النفس (ج 13) والكبائر محرمة وهي الشرك بالله واللواط. وفي رواية ابن شاذان (14) قوله عليه السلام وهي (أي الكبائر) قتل النفس (إلى أن قال) واللواط.
وفي رواية ابن عباس (12) من باب (11) جملة من الخصال المحرمة قوله صلى الله عليه وآله يا سلمان وعندها يكتفي الرجال بالرجال والنساء بالنساء ويغار على الغلمان كما يغار على الجارية. وفي رواية جامع الأخبار (17) قوله صلى الله عليه وآله يأتي زمان على أمتي أمرائهم يكونون على الجور وغلمانهم في التزويج.
وفي رواية جابر (19) قوله عليه السلام وكثر اللواط وجارت السلاطين. وفي رواية حمران (32) قوله عليه السلام ورأيت الفسق قد ظهر واكتفى الرجال بالرجال