بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله على ما أولانا من التفقه في الدين، وأفضل صلواته على رسوله صاحب الشريعة الخالدة، وعلى آله العلماء بالله سيما بقية الله في الأرضين أرواحنا فداه.
وبعد:
فهذا هو الجزء الرابع من كتابنا: فقه الصادق، وقد وفقنا لطبعه، وأرجو من الله تعالى التوفيق لنشر بقية الأجزاء فإنه ولي التوفيق.