شاة، فقال: هي لك أو لأخيك أو للذئب، فقال: إني وجدت بعيرا، فقال: خفه حذاؤه وكرشه سقاؤه فلا تهجه ".
والعقاض: الوعاء الذي تكون فيه النفقة من جلد أو خرقة وغير ذلك، والأصل فيه الجلد الذي يلبسه رأس القارورة.
والوكاء: الخيط الذي يشد به المال، والله العالم.
وكيف كان ف - * (- الملقوط إما إنسان وإما حيوان أو غيرهما) * ولكل من الثلاثة أحكام تخصه.
* (فالقسم الأول) * * (يسمى لقيطا وملقوطا) * وإن كانا هما بمعنى واحد، لأن فعيل كجريح بمعنى مفعول * (ومنبوذا) * بمعنى مطروحا، فترجع الأسماء الثلاثة إلى الأمرين باعتبار حالتيه، فإنه ينبذ أولا ثم يلتقط.
* (وينحصر النظر) * في هذا القسم * (في ثلاثة مقاصد:) * * (الأول) * * (في اللقيط) * * (وهو) * كما في النافع والقواعد والتذكرة والتحرير * (كل صبي ضائع لا كافل له) * حال الالتقاط، بل لا أجد خلافا في غير المميز