والأفضل قراءة التوحيد في أولاهما، والجحد في الثانية (2)،
____________________
(1) والمشهور المحكي عليه الاجماع عن الخلاف وجوبهما (1)، للأمر بهما في جملة من النصوص، وفي صحيح معاوية: أنهما الفريضة (2). وفي جملة من النصوص تفسير قوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى) بهما (3). والقول باستحبابهما - كما عن بعض (4) - ضعيف جدا.
(2) كما في حسن معاوية (5). وعن السرائر والدروس: أنه روي العكس (6). لكنه غير متحقق. والظاهر الاجماع على عدم وجوب ذلك، وبه يصرف الأمر عن ظاهره.
(2) كما في حسن معاوية (5). وعن السرائر والدروس: أنه روي العكس (6). لكنه غير متحقق. والظاهر الاجماع على عدم وجوب ذلك، وبه يصرف الأمر عن ظاهره.