الخامس: أن يكون طوافه بين البيت والصخرة التي هي المقام (3) مراعيا ذلك القدر من البعد في جميع جوانب
____________________
يكون أعلاه لا يحاذي أسفله كما هو الغالب في بناء الجدران.
(1) كذا في نجاة العباد (1)، ولا يحضرني ذكره في غيرها، ولا وجهه.
(2) كذا في نجاة العباد (2)، ويظهر منه أن عرض الشاذروان من جهة الباب أقل من عرضه من غيرها، فكأنه يحتمل أن يكون هذا المقدار من التفاوت قد أدخل في أرض المسجد.
(3) كما هو المعروف، المدعى عليه الاجماع (3)، ويشهد له مضمر محمد ابن مسلم (4).
وفي صحيح الحلبي (5) ما يظهر منه الجواز على كراهة إلا مع الضرورة.
وعن ظاهر الصدوق العمل به (6)، وعن الإسكافي العمل به في الضرورة (7)، وهو
(1) كذا في نجاة العباد (1)، ولا يحضرني ذكره في غيرها، ولا وجهه.
(2) كذا في نجاة العباد (2)، ويظهر منه أن عرض الشاذروان من جهة الباب أقل من عرضه من غيرها، فكأنه يحتمل أن يكون هذا المقدار من التفاوت قد أدخل في أرض المسجد.
(3) كما هو المعروف، المدعى عليه الاجماع (3)، ويشهد له مضمر محمد ابن مسلم (4).
وفي صحيح الحلبي (5) ما يظهر منه الجواز على كراهة إلا مع الضرورة.
وعن ظاهر الصدوق العمل به (6)، وعن الإسكافي العمل به في الضرورة (7)، وهو