وليدخله من باب بني شيبة (3)، وهو الآن في نفس المسجد في مقابل باب السلام على الظاهر، فليقف بالباب ويدعو بهذا الدعاء (4):
السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته. بسم الله، وبالله، وما شاء الله، السلام على أنبياء الله ورسله، السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله، السلام على إبراهيم خليل الله، والحمد لله رب العالمين.
وفي رواية أخرى (5) أن يقول:
بسم الله، وبالله، ومن الله، وإلى الله، وما شاء الله، وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وآله، وخير الأسماء لله، والحمد لله، والسلام على
____________________
(1) في مصحح معاوية: إذا دخلت الحرم فخذ من الإذخر فامضغه (1).
ونحوه غيره.
وعن الكليني: أنه سئل بعض أصحابنا عن هذا، فقال: يستحب ذلك ليطيب به الفم لتقبيل الحجر (2).
(2) دليله غير ظاهر إلا فتوى جماعة (3).
(3) فإنه سنة، كما في خبر سليمان بن مهران (4).
(4) كما في مصحح معاوية (5).
(5) هي رواية أبي بصير (6).
ونحوه غيره.
وعن الكليني: أنه سئل بعض أصحابنا عن هذا، فقال: يستحب ذلك ليطيب به الفم لتقبيل الحجر (2).
(2) دليله غير ظاهر إلا فتوى جماعة (3).
(3) فإنه سنة، كما في خبر سليمان بن مهران (4).
(4) كما في مصحح معاوية (5).
(5) هي رواية أبي بصير (6).