إلى استانبول (القسطنطنية القديمة) ولكني أكملتها بما استخرجت من أشرطة أبحاثه، وبما استفدت مما كتبه الأستاذ مد ظله تذكرة لنفسه.
وأرجو من الله تعالى أن يجعل ذلك نافعا ليوم فقري وحشري، ومفيدا لأهل الفضل والتحقيق، إنه خير موفق وشفيق.
قم المشرفة أحمد الصابري الهمداني