للمريض فيه أن يوصي ويكتب العهود، ومن هرب منه ظفر به وحبس) وفي الثاني (يوم صالح لكل حاجة سوى الدخول على السلطان، وهو جيد للشراء والبيع) وفي الثالث (صالح لابتداء العمل، يوم محمود، رفع الله تعالى فيه إدريس مكانا عليا) وفي رواية أخرى (يصلح للبيع والشراء).
والحادي عشر في الأول (صالح لابتداء العمل في البيع والشراء والسفر، ولد فيه شيت، وتجنب فيه الدخول على السلطان) وفي الثاني (يصلح للشراء والبيع ولجميع الحوائج وللسفر ما خلا الدخول على السلطان) وفي الثالث (يوم صالح للشراء والبيع والمعاملة والقرض).
الثاني عشر في الأول (صالح للتزويج وفتح الجوائز وركوب البحر، ويتجنب فيه الوساطة بين الناس) وفي الثاني (يوم صالح مبارك فاطلبوا فيه حوائجكم واسعوا فيها، فإنها تقضى) وفي الثالث (يوم مبارك فيه قضى موسى الأجل، وهو يوم التزويج والبيع والشراء).
الثالث عشر في الأول (يوم نحسن فاتق فيه المنازعة والخصومة ولقاء السلطان وغيره وكل أمر، ولا يدهن فيه الرأس، ولا يحلق فيه الشعر، ومن ظل أو هرب فيه سلم) وفي رواية أخرى (يوم نحس لا تطلب فيه حاجة) وفي الثاني (يوم نحس فاتق فيه جميع الأعمال) وفي الثالث (يوم نحس، وهو يوم مذموم في كل حاجة، فاستعذ بالله من شره).
الرابع عشر في الأول (يوم صالح لكل شئ، وهو جيد لطلب العلم والبيع والشراء والسفر وركوب البحر والاستقراض والقرض، ومن هرب فيه يؤخذ) وفي الثاني (جيد للحوائج ولكل عمل) وفي الثالث (يوم صالح لما تريده من قضاء الحوائج وطلب العلم، ويصلح للبيع والشراء وركوب البحر).
الخامس عشر في الأول على ما في الحدائق نقلا عن البحار (يوم صالح