وهكذا [2] 4 الاختلاف بين الفقيه والمتكلم في صحة العبادة
____________________
والنظر تصح دعوى اتحاد الصحة مفهوما في العبادات والمعاملات، بأن يقال:
ان مفهومهما مطلقا التمامية.
(1) أي: في العبادة والمعاملة.
(2) بيان ل (ما) في قوله: (فيما هو المرغوب)، وضمير (منهما) راجع إلى العبادة والمعاملة.
(3) أي: العبادة والمعاملة، والصواب (تتصفان) بالتثنية كما لا يخفى، وضمير (عليها) راجع إلى الآثار، والأولى تبديل (عليها) ب (إليها).
(4) هذا هو الامر الثاني الذي تعرض له المصنف (قده) في الامر السادس، وغرضه من قوله: (وهكذا الاختلاف) التعريض بمن نسب الاختلاف إلى الفقهاء والمتكلمين في معنى الصحة، قال المحقق القمي (قده) في القوانين:
ان مفهومهما مطلقا التمامية.
(1) أي: في العبادة والمعاملة.
(2) بيان ل (ما) في قوله: (فيما هو المرغوب)، وضمير (منهما) راجع إلى العبادة والمعاملة.
(3) أي: العبادة والمعاملة، والصواب (تتصفان) بالتثنية كما لا يخفى، وضمير (عليها) راجع إلى الآثار، والأولى تبديل (عليها) ب (إليها).
(4) هذا هو الامر الثاني الذي تعرض له المصنف (قده) في الامر السادس، وغرضه من قوله: (وهكذا الاختلاف) التعريض بمن نسب الاختلاف إلى الفقهاء والمتكلمين في معنى الصحة، قال المحقق القمي (قده) في القوانين: