الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
فرائد الأصول - الشيخ الأنصاري - ج ٣ - الصفحة ١٢
إن الأمر الفلاني قد كان ولم يعلم عدمه، وكل ما كان كذلك فهو باق (1)، انتهى. ولا ثمرة مهمة في ذلك.
(١)
الوافية: ٢٠٠
.
(١٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقام الثاني في الاستصحاب الاستصحاب لغة واصطلاحا
9
2
الكلام في أمور: الأول: هل الاستصحاب أصل عملي أو أمارة ظنية؟
13
3
المختار كونه من الأصول العملية
13
4
الثاني: الوجه في عد الاستصحاب من الأدلة العقلية
16
5
الثالث: هل الاستصحاب مسألة أصولية أو فقهية؟
17
6
بناء على كونه حكما عقليا فهو مسألة أصولية
17
7
بناء على كونه من الأصول العملية ففي كونه من المسائل الأصولية غموض
18
8
الإشكال في كون الاستصحاب من المسائل الفرعية
18
9
الاستصحاب الجاري في الشبهة الموضوعية
20
10
الرابع: مناط الاستصحاب بناء على كونه من باب التعبد
21
11
ليس المناط الظن الشخصي بناء على كونه من باب الظن
21
12
الخامس: تقوم الاستصحاب بأمرين: اليقين بالحدوث، والشك في البقاء
24
13
الاستصحاب القهقري
24
14
المعتبر هو الشك الفعلي
25
15
السادس: تقسيم الاستصحاب من وجوه:
26
16
1 - تقسيمه باعتبار المستصحب
26
17
المستصحب إما وجودي وإما عدمي
26
18
كلام شريف العلماء في خروج العدميات عن محل النزاع
27
19
المناقشة فيما أفاده شريف العلماء
28
20
قيام السيرة على التمسك بالأصول الوجودية والعدمية في باب الألفاظ
28
21
ما يظهر منه الاختصاص بالوجوديات ومناقشته
29
22
التتبع يشهد بعدم خروج العدميات عن محل النزاع
30
23
ظاهر جماعة خروج بعض العدميات عن محل النزاع
31
24
المستصحب إما حكم شرعي وإما من الأمور الخارجية
32
25
وقوع الخلاف في كليهما
32
26
للحكم الشرعي إطلاقان:
33
27
1 - الحكم الكلي
33
28
2 - ما يعم الحكم الجزئي
33
29
إنكار الأخباريين جريان الاستصحاب في الحكم بالإطلاق الأول
33
30
الأقوى في حجية الاستصحاب من حيث هذا التقسيم
35
31
المستصحب إما حكم تكليفي وإما حكم وضعي
35
32
القول بالتفصيل بين التكليفي وغيره
36
33
2 - تقسيم الاستصحاب باعتبار دليل المستصحب
37
34
دليل المستصحب إما الإجماع وإما غيره
37
35
المستصحب إما يثبت بالدليل العقلي وإما بالدليل الشرعي
37
36
الإشكال في الاستصحاب مع ثبوت الحكم بالدليل العقلي
38
37
عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية ولا في الأحكام الشرعية المستندة إليها
39
38
استصحاب حال العقل لا يستند إلى القضية العقلية
40
39
دليل المستصحب قد يدل على الاستمرار وقد لا يدل
41
40
3 - تقسيم الاستصحاب باعتبار الشك في البقاء
43
41
منشأ الشك إما اشتباه الأمر الخارجي وإما اشتباه الحكم الشرعي
43
42
دخول القسمين في محل النزاع
43
43
المحكي عن الأخباريين اختصاص النزاع بالشبهة الحكمية
43
44
الشك في البقاء قد يكون مع تساوي الطرفين وقد يكون مع رجحان البقاء أو الارتفاع
45
45
محل الخلاف في هذه الصور
46
46
الشك إما في المقتضي وإما في الرافع
46
47
أقسام الشك من جهة الرافع
47
48
محل الخلاف من هذه الأقسام
47
49
الأقوال في حجية الاستصحاب أقوى الأقوال
51
50
الاستدلال على المختار بوجوه:
53
51
1 - ظهور كلام جماعة في الاتفاق عليه
53
52
2 - الاستقراء
54
53
3 - السنة:
55
54
1 - صحيحة زرارة الأولى
55
55
تقرير الاستدلال
56
56
معنى الرواية
56
57
كون اللام في " اليقين " للجنس
56
58
2 - صحيحة زرارة الثانية
58
59
فقه الحديث ومورد الاستدلال
59
60
3 - صحيحة زرارة الثالثة
62
61
التأمل في الاستدلال بهذه الصحيحة
62
62
المراد من " اليقين " في هذه الصحيحة
63
63
المراد من " البناء على اليقين " في الأخبار
63
64
4 - الاستدلال بموثقة إسحاق بن عمار والإشكال فيه
66
65
5 - الاستدلال برواية الخصال ورواية أخرى
68
66
المناقشة في الاستدلال بهاتين الروايتين
68
67
إمكان دفع المناقشة المذكورة
70
68
6 - مكاتبة علي بن محمد القاساني
71
69
تقريب الاستدلال
71
70
تأييد المختار بالأخبار الخاصة:
72
71
1 - رواية عبد الله بن سنان
72
72
تقريب الاستدلال
72
73
2 - موثقة عمار
72
74
معنى الموثقة إما الاستصحاب أو قاعدة الطهارة
73
75
عدم إمكان إرادة القاعدة والاستصحاب معا من الموثقة
74
76
كلام صاحب الفصول في جواز إرادة كليهما منها
75
77
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
75
78
الظاهر إرادة القاعدة
76
79
3 - الرواية الثالثة
77
80
4 - الرواية الرابعة
77
81
اختصاص الأخبار بالشك في الرافع
78
82
تأمل المحقق الخوانساري في الاستدلال بالأخبار على الحجية مطلقا
78
83
المراد من " نقض اليقين "
79
84
حجة القول الأول:
83
85
الوجه الأول والمناقشة فيه
83
86
الوجه الثاني
83
87
المناقشة في الوجه الثاني
84
88
الوجه الثالث
86
89
المناقشة في الوجه الثالث
87
90
دعوى أن وجود الشيء سابقا يقتضي الظن ببقائه والجواب عنها
87
91
الوجه الرابع: بناء العقلاء
94
92
المناقشة في الوجه الرابع
95
93
حجة القول الثاني:
97
94
1 - دعوى أن الاستصحاب إثبات للحكم من غير دليل
97
95
المناقشة في ذلك
97
96
2 - لزوم القطع بالبقاء بناء على حجية الاستصحاب
99
97
المناقشة فيه
100
98
3 - لزوم التناقض بناء على الحجية والمناقشة فيه
100
99
4 - استلزام القول بالحجية ترجيح بينة النافي
101
100
المناقشة في ذلك
101
101
حجة القول الثالث
103
102
عدم استقامة هذا القول بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن
104
103
معنى عدم اعتبار الاستصحاب في الوجودي
106
104
ما يمكن أن يحتج به لهذا القول
108
105
المناقشة في الاحتجاج المذكور
109
106
حجة القول الرابع
111
107
المناقشة في الحجة المذكورة
111
108
حجة القول الخامس
116
109
كلام المحدث الأسترآبادي في الاستدلال على هذا القول
116
110
المناقشة فيما أفاده المحدث الأسترآبادي
117
111
حجة القول السادس والمناقشة فيها
121
112
حجة القول السابع
121
113
كلام الفاضل التوني (قدس سره)
122
114
المناقشة في ما أفاده الفاضل التوني
124
115
الأحكام الوضعية
125
116
هل الحكم الوضعي حكم مستقل مجعول، أو لا؟
125
117
الكلام في الصحة والفساد
129
118
رجوع إلى كلام الفاضل التوني
130
119
ما أورد عليه
131
120
عدم ورود شيء مما أورد عليه
131
121
شبهة أخرى في منع جريان الاستصحاب في الأحكام التكليفية
145
122
الجواب عن هذه الشبهة
146
123
حجة القول الثامن
149
124
ظاهر كلام الغزالي إنكار الاستصحاب مطلقا
149
125
منشأ نسبة هذا التفصيل إلى الغزالي
150
126
نسبة شارح المختصر القول بحجية الاستصحاب مطلقا إلى الغزالي
154
127
كلام السيد الصدر في الجمع بين قولي الغزالي
154
128
المناقشة في ما أفاده السيد الصدر
155
129
حجة القول التاسع
159
130
ما استدل به في المعارج على هذا القول
159
131
المناقشة في الدليل المذكور
160
132
الأولى في الاستدلال على هذا القول
160
133
مبنى نسبة هذا القول إلى المحقق
161
134
المناقشة في المبنى المذكور
161
135
توجيه نسبة هذا القول إلى المحقق
162
136
حجة القول العاشر
165
137
ما استدل به المحقق السبزواري على هذا القول
165
138
المناقشة فيما أفاده المحقق السبزواري
166
139
حجة القول الحادي عشر
169
140
استدلال المحقق الخوانساري على هذا القول
169
141
المناقشة فيما أفاده المحقق الخوانساري
177
142
أقوى الأقوال القول التاسع، وبعده المشهور
190
143
ينبغي التنبيه على أمور: الأمر الأول: أقسام استصحاب الكلي
191
144
جواز استصحاب الكلي والفرد في القسم الأول
191
145
جواز استصحاب الكلي في القسم الثاني دون الفرد
191
146
توهم عدم جريان استصحاب الكلي في هذا القسم ودفعه
192
147
توهم آخر ودفعه
192
148
القسم الثالث من استصحاب الكلي وفيه قسمان
195
149
هل يجرى الاستصحاب في القسمين أو لا يجري في كليهما أو فيه تفصيل؟
195
150
مختار المصنف هو التفصيل
196
151
استثناء مورد واحد من القسم الثاني
196
152
العبرة في جريان الاستصحاب
196
153
كلام الفاضل التوني تأييدا لبعض ما ذكرنا
197
154
بعض المناقشات في ما أفاده الفاضل التوني
197
155
الأمر الثاني: هل يجري الاستصحاب في الزمان والزمانيات؟
203
156
الأقسام ثلاثة:
203
157
1 - استصحاب نفس الزمان
203
158
2 - استصحاب الأمور التدريجية غير القارة
205
159
3 - استصحاب الأمور المقيدة بالزمان
208
160
ما ذكره الفاضل النراقي: من معارضة استصحاب عدم الأمر الوجودي المتيقن سابقا مع استصحاب وجوده
208
161
المناقشة في ما أفاده الفاضل النراقي
210
162
الزمان قد يؤخذ قيدا وقد يؤخذ ظرفا
210
163
الأمر الثالث: عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية
215
164
عدم جريان الاستصحاب في الحكم الشرعي المستند إلى الحكم العقلي أيضا
216
165
هل يجري الاستصحاب في موضوع الحكم العقلي؟
217
166
الأمر الرابع: هل يجري الاستصحاب التعليقي؟
221
167
توضيح هذا الاستصحاب
221
168
كلام صاحب المناهل في عدم جريان الاستصحاب التعليقي
222
169
المناقشة في ما أفاده صاحب المناهل
222
170
بعض المناقشات في الاستصحاب التعليقي ودفعها
223
171
مختار المصنف في المسألة
223
172
الأمر الخامس: استصحاب أحكام الشرائع السابقة
225
173
ما ذكره صاحب الفصول في وجه المنع عن هذا الاستصحاب
225
174
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول
225
175
وجه آخر للمنع ودفعه
227
176
ما ذكره المحقق القمي في وجه المنع
228
177
الجواب عما ذكره المحقق القمي
228
178
الثمرات المذكورة لهذه المسألة ومناقشتها
229
179
الأمر السادس: عدم ترتب الآثار غير الشرعية على الاستصحاب والدليل عليه
233
180
المراد من نفي الأصول المثبتة
234
181
عدم ترتب الآثار واللوازم غير الشرعية مطلقا
235
182
ما استدل به صاحب الفصول على عدم حجية الأصل المثبت
236
183
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول
237
184
وجوب الالتزام بالأصول المثبتة بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن
238
185
فروع تمسكوا فيها بالأصول المثبتة
238
186
عدم عمل الأصحاب بكل أصل مثبت
242
187
حجية الأصل المثبت مع خفاء الواسطة
244
188
نماذج من خفاء الواسطة
244
189
الأمر السابع: هل تجري أصالة تأخر الحادث؟
247
190
صور تأخر الحادث:
248
191
1 - إذا لوحظ تأخر الحادث بالقياس إلى ما قبله من أجزاء الزمان
248
192
2 - إذا لوحظ بالقياس إلى حادث آخر وجهل تأريخهما
249
193
لو كان أحدهما معلوم التأريخ
249
194
قولان آخران في هذه الصورة
250
195
صحة الاستصحاب القهقري بناء على الأصل المثبت
254
196
الاتفاق على هذا الاستصحاب في الأصول اللفظية
254
197
الأمر الثامن: هل يجري استصحاب صحة العبادة عند الشك في طروء مفسد؟
255
198
مختار المصنف التفصيل
256
199
التمسك في مطلق الشك في الفساد باستصحاب حرمة القطع وغير ذلك ومناقشتها
257
200
الأمر التاسع: عدم جريان الاستصحاب في الأمور الاعتقادية
259
201
لو شك في نسخ أصل الشريعة؟
260
202
تمسك بعض أهل الكتاب باستصحاب شرعه
260
203
بعض الأجوبة عن استصحاب الكتابي ومناقشتها:
261
204
1 - ما ذكره بعض الفضلاء
261
205
2 - ما ذكره الفاضل النراقي
261
206
3 - ما ذكره المحقق القمي
262
207
المناقشة في ما أفاده المحقق القمي
263
208
الجواب عن استصحاب الكتابي بوجوه اخر
266
209
كلام الإمام الرضا (عليه السلام) في جواب الجاثليق
271
210
الأمر العاشر: دوران الأمر بين التمسك بالعام أو استصحاب حكم المخصص
273
211
الدليل الدال على الحكم في الزمان السابق على ثلاثة أنحاء
273
212
هل يجري استصحاب حكم المخصص مع العموم الأزماني أم لا؟
274
213
إذا كان العموم الأزماني أفراديا
274
214
إذا كان العموم الأزماني استمراريا
274
215
المخالفة لما ذكرنا في موضعين:
275
216
1 - ما ذكره المحقق الثاني في مسألة خيار الغبن وما يرد عليه
275
217
2 - ما ذكره السيد بحر العلوم (قدس سره)
276
218
المناقشة في ما أفاده بحر العلوم
277
219
توجيه كلام بحر العلوم
278
220
الأمر الحادي عشر: لو تعذر بعض المأمور به فهل يستصحب وجوب الباقي؟
279
221
الإشكال في هذا الاستصحاب
279
222
توجيه الاستصحاب بوجوه ثلاثة
279
223
ثمرة هذه التوجيهات
281
224
الصحيح من هذه التوجيهات
281
225
عدم الفرق بناء على جريان الاستصحاب بين تعذر الجزء بعد تنجز التكليف أو قبله
282
226
نسبة التمسك بالاستصحاب في هذه المسألة إلى الفاضلين
283
227
المناقشة في هذه النسبة
283
228
الأمر الثاني عشر: جريان الاستصحاب حتى مع الظن بالخلاف والدليل عليه من وجوه
285
229
المراد من قولهم: " اليقين لا يرفعه الشك "
288
230
شرائط العمل بالاستصحاب: الأول: اشتراط بقاء الموضوع
289
231
الدليل على هذا الشرط
290
232
المعتبر هو العلم ببقاء الموضوع
291
233
هل يجوز إحراز الموضوع في الزمان اللاحق بالاستصحاب؟
291
234
الشك في الحكم من جهة الشك في القيود المأخوذة في الموضوع
294
235
ما يميز به القيود المأخوذة في الموضوع أحد أمور:
294
236
1 - العقل
294
237
2 - لسان الدليل
295
238
3 - العرف
295
239
الفرق بين نجس العين والمتنجس عند الاستحالة
297
240
الإشكال في هذا الفرق
297
241
عدم الفرق بناء على كون المحكم نظر العرف
299
242
مراتب التغير والأحكام مختلفة
300
243
معنى قولهم: " الأحكام تدور مدار الأسماء "
301
244
الثاني: اشتراط الشك في البقاء
302
245
الدليل على اعتبار هذا الشرط
303
246
قاعدة اليقين والشك الساري
303
247
تصريح الفاضل السبزواري بأن أدلة الاستصحاب تشمل قاعدة " اليقين "
303
248
دفع التوهم المذكور وتوضيح مناط قاعدة الاستصحاب وقاعدة اليقين
304
249
عدم إرادة القاعدتين من قوله (عليه السلام): " فليمض على يقينه "
305
250
عدم إرادة القاعدتين من سائر الأخبار أيضا
307
251
اختصاص مدلول الأخبار بقاعدة الاستصحاب
308
252
هل يوجد مدرك لقاعدة " اليقين " غير هذه الأخبار؟
310
253
لو أريد من القاعدة إثبات الحدوث والبقاء معا
311
254
عدم صحة الاستدلال بأدلة عدم الاعتناء بالشك بعد تجاوز المحل
311
255
ضعف الاستدلال بأصالة الصحة في الاعتقاد
311
256
تفصيل كاشف الغطاء
312
257
لو أريد من القاعدة إثبات مجرد الحدوث
312
258
لو أريد منها مجرد إمضاء الآثار المترتبة سابقا
312
259
حاصل الكلام في المسألة
313
260
الثالث: اشتراط عدم العلم بالبقاء أو الارتفاع
313
261
حكومة الأدلة الاجتهادية على أدلة الاستصحاب
314
262
معنى الحكومة
314
263
احتمال أن يكون العمل بالأدلة في مقابل الاستصحاب من باب التخصص
315
264
ضعف هذا الاحتمال
315
265
المسامحة فيما جعله الفاضل التوني من شرائط الاستصحاب
316
266
ما أورده المحقق القمي على الفاضل التوني والمناقشة فيه
316
267
المراد من " الأدلة الاجتهادية " و " الأصول "
318
268
تردد الشيء بين كونه دليلا أو أصلا
319
269
تعارض الاستصحاب مع غيره، وفيه مقامات: المقام الأول: عدم معارضة الاستصحاب لبعض الأمارات، وفيه مسائل:
320
270
المسألة الأولى: تقدم " اليد " على الاستصحاب والاستدلال عليه
321
271
الوجه في الرجوع إلى الاستصحاب لو تقارنت " اليد " بالإقرار
322
272
" اليد " على تقدير كونها من الأصول مقدمة على الاستصحاب وإن جعلناه من الأمارات
323
273
تقدم البينة على " اليد " والوجه في ذلك
323
274
المسألة الثانية: في قاعدة " الفراغ والتجاوز " تقدم قاعدة " الفراغ والتجاوز " على الاستصحاب والاستدلال عليه
325
275
أخبار القاعدة:
326
276
1 - الأخبار العامة
326
277
2 - الأخبار الخاصة
327
278
تنقيح مضامين الأخبار
328
279
ما هو المراد من " الشك في الشيء "؟
329
280
ما هو المراد من " محل الشيء المشكوك فيه "؟
330
281
هل يعتبر في التجاوز والفراغ الدخول في الغير، أم لا؟
332
282
ما هو المراد من " الغير "؟
332
283
عدم كفاية الدخول في مقدمات الغير
333
284
الأقوى اعتبار الدخول في الغير وعدم كفاية مجرد الفراغ
334
285
عدم صحة التفصيل بين الصلاة والوضوء
334
286
عدم جريان القاعدة في أفعال الطهارات الثلاث
336
287
مستند الخروج
336
288
ظاهر رواية ابن أبي يعفور أن حكم الوضوء من باب القاعدة
337
289
الإشكال في ظاهر ذيل الرواية
337
290
دفع الإشكال عن الرواية
337
291
عدم غرابة فرض الوضوء فعلا واحدا
338
292
هل تجري القاعدة في الشروط كما تجري في الأجزاء؟
339
293
الأقوى التفصيل
339
294
معنى عدم العبرة بالشك بعد تجاوز المحل
340
295
التفصيل بين الوضوء ونحوه وبين غيره
341
296
هل يلحق الشك في الصحة بالشك في الإتيان؟
342
297
المراد من الشك في موضوع هذه القاعدة
344
298
عدم الفرق بين أن يكون المحتمل الترك نسيانا أو تعمدا
344
299
المسألة الثالثة: في أصالة الصحة في فعل الغير أصالة الصحة من الأصول المجمع عليها بين المسلمين
345
300
مدرك أصالة الصحة
345
301
الاستدلال بالآيات والمناقشة فيه
345
302
الاستدلال بالأخبار
346
303
المناقشة في دلالة الأخبار
347
304
الاستدلال بالإجماع القولي
350
305
الاستدلال بالإجماع العملي
350
306
الاستدلال بالعقل
350
307
هل يحمل فعل المسلم على الصحة الواقعية أو الصحة عند الفاعل؟
353
308
ظاهر المشهور الحمل على الصحة الواقعية
354
309
ظاهر بعض المتأخرين الحمل على الصحة باعتقاد الفاعل
354
310
المسألة محل إشكال
355
311
صور المسألة
355
312
1 - أن يعلم كون الفاعل عالما بالصحة والفساد
355
313
2 - أن يعلم كونه جاهلا
356
314
3 - أن يجهل حاله
356
315
هل يعتبر في جريان أصالة الصحة في العقود استكمال أركان العقد؟
357
316
الأقوى التعميم وعدم اعتبار استكمال الأركان
360
317
صحة كل شيء بحسبه وباعتبار آثار نفسه
363
318
مما يتفرع على ما ذكرنا
364
319
اعتبار إحراز أصل العمل في أصالة الصحة
367
320
الإشكال في الفرق بين صلاة الغير على الميت وبين الصلاة عن الميت تبرعا أو بالإجارة
367
321
توجيه الفرق
368
322
عدم جواز الأخذ باللوازم في أصالة الصحة
371
323
وجه تقديم أصالة الصحة على استصحاب الفساد
373
324
اضطراب كلمات الأصحاب في تقديم أصالة الصحة على الاستصحابات الموضوعية
374
325
التحقيق في المسألة
374
326
أصالة الصحة في الأقوال
381
327
أصالة الصحة في الاعتقادات
383
328
المقام الثاني: تعارض الاستصحاب مع القرعة
385
329
المقام الثالث: تعارض الاستصحاب مع ما عداه من الأصول العملية
385
330
تقدم الاستصحاب وغيره من الأدلة والأصول على أصالة البراءة
387
331
حكومة دليل الاستصحاب على قوله (عليه السلام): " كل شيء مطلق
389
332
الإشكال في بعض أخبار أصالة البراءة في الشبهة الموضوعية
389
333
ورود الاستصحاب على قاعدة الاشتغال
391
334
ورود الاستصحاب على قاعدة التخيير
392
335
تعارض الاستصحابين أقسام الاستصحابين المتعارضين:
393
336
القسم الأول: إذا كان الشك في أحدهما مسببا عن الشك في الآخر
394
337
تقدم الاستصحاب السببي على المسببي والاستدلال عليه
394
338
لو عملنا بالاستصحاب من باب الظن فالحكم أوضح
400
339
ظهور الخلاف في المسألة عن جماعة
401
340
تصريح بعضهم بالجمع بين الاستصحابين " السببي والمسببي "
403
341
عدم صحة الجمع
403
342
دعوى الإجماع على تقديم الاستصحاب الموضوعي على الحكمي
405
343
المناقشة في دعوى الإجماع
405
344
القسم الثاني: إذا كان الشك في كليهما مسببا عن أمر ثالث
406
345
صور المسألة:
406
346
الأوليان: لو كان العمل بالاستصحابين مستلزما لمخالفة قطعية عملية أو قام الدليل على عدم الجمع بينهما
407
347
هنا دعويان:
408
348
الأولى: عدم الترجيح
408
349
الدليل على عدم الترجيح
408
350
الثانية: أن الحكم هو التساقط دون التخيير والدليل عليه
409
351
الصورة الثالثة: لو ترتب أثر شرعي على كلا المستصحبين
413
352
الصورة الرابعة: لو ترتب الأثر على أحدهما دون الآخر
414
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org