____________________
في «جمال الأسبوع» لعل ذلك ممن لا يقدر على تقديمها لعذر، وأيده بأن الأدعية بينها على التأخير وردت الرواية أنه يقولها مسترسلا كعادة المستعجل بضرورات الأزمان وألفاظها مختصرة كأنها على قاعدة من ضاق عليه الوقت (1).
والجواز هنا كما في «المسالك» بالمعنى الأعم والمراد أنه دون التفريق الأول في الاستحباب (2). ومثله قال في «الروضة (3)» وهذه الست هي الست الثالثة كما في «البيان (4) وإرشاد الجعفرية (5)». وفي «الروضة» يجوز فعل ست الانبساط بين الفرضين (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (ونافلة الظهرين منها) أي من العشرين، وكأن ظاهره أن الأربع نافلة اليوم والبواقي نافلة الظهرين كما هو ظاهر جملة من عباراتهم - ويأتي نقل جملة منها. وكما هو صريح «الموجز الحاوي (7) وكشف الالتباس (8) والنفلية (9) والفوائد الملية (10) والروض (11) والمسالك (12)» ففي
والجواز هنا كما في «المسالك» بالمعنى الأعم والمراد أنه دون التفريق الأول في الاستحباب (2). ومثله قال في «الروضة (3)» وهذه الست هي الست الثالثة كما في «البيان (4) وإرشاد الجعفرية (5)». وفي «الروضة» يجوز فعل ست الانبساط بين الفرضين (6).
قوله قدس الله تعالى روحه: (ونافلة الظهرين منها) أي من العشرين، وكأن ظاهره أن الأربع نافلة اليوم والبواقي نافلة الظهرين كما هو ظاهر جملة من عباراتهم - ويأتي نقل جملة منها. وكما هو صريح «الموجز الحاوي (7) وكشف الالتباس (8) والنفلية (9) والفوائد الملية (10) والروض (11) والمسالك (12)» ففي