____________________
أهل العلم (1). وفي «الذكرى (2)» أنه أقوى. ومال إليه في «المفاتيح (3)».
[في القنوت] قوله قدس الله تعالى روحه: (ويقنت عقيب كل تكبير) قال في «المنتهى» ويقنت بين كل تكبيرة عند علمائنا أجمع، وقال مالك: يقنت بين كل تكبيرتين وأبو حنيفة والأوزاعي يكبر متواليا (4). فيكون عدد القنوت تسعا (تسعة - خ ل) على المشهور كما في «الكفاية (5) والذخيرة (6)» وثمانية (ثمانيا - خ ل) على القول الآخر كما يأتي. وبكونه تسعة صرح الأصحاب (7) حيث يقولون ويقنت عقيب كل تكبيرة. وفي «مصابيح الظلام» نسبته إلى فتوى الفقهاء تارة وإلى المشهور اخرى في موضع آخر (8).
وفي بعض العبارات يكبر خمسا يقنت بينها ويكبر في الثانية أربعا يقنت بينها وقد وقع مثل ذلك في عبارة «الشرائع (9) والإرشاد (10)» والكتاب فيما يأتي، وقد
[في القنوت] قوله قدس الله تعالى روحه: (ويقنت عقيب كل تكبير) قال في «المنتهى» ويقنت بين كل تكبيرة عند علمائنا أجمع، وقال مالك: يقنت بين كل تكبيرتين وأبو حنيفة والأوزاعي يكبر متواليا (4). فيكون عدد القنوت تسعا (تسعة - خ ل) على المشهور كما في «الكفاية (5) والذخيرة (6)» وثمانية (ثمانيا - خ ل) على القول الآخر كما يأتي. وبكونه تسعة صرح الأصحاب (7) حيث يقولون ويقنت عقيب كل تكبيرة. وفي «مصابيح الظلام» نسبته إلى فتوى الفقهاء تارة وإلى المشهور اخرى في موضع آخر (8).
وفي بعض العبارات يكبر خمسا يقنت بينها ويكبر في الثانية أربعا يقنت بينها وقد وقع مثل ذلك في عبارة «الشرائع (9) والإرشاد (10)» والكتاب فيما يأتي، وقد