محمد بن الحسن الصفار، عن محمد بن عيسى، عن سليمان بن جعفر المروزي، قال: سمعته يقول إلى آخره (1) - باشتمال السند على عدة مجاهيل؛ (2) إذ لا يتم ذلك إلا بملاحظة الطريق.
وكذا ما صنعه في المنتقى؛ حيث ذكر في باب تغسيل الرجل المرأة وعكسه أن في طريق الصدوق إلى منصور بن حازم جهالة. (3) وذكر في باب حكم من يقتل في سبيل الله أن في طريق الصدوق إلى أبان بن تغلب جهالة. (4) وذكر في باب حكم المتيمم إذا أصاب الماء وهو في الصلاة أن في طريق الصدوق إلى محمد بن مسلم جهالة. (5) وذكر في باب صلاة الجماعة أن طرق الشيخ إلى حماد - يعنى ابن عيسى - ضعيفة. (6) وذكر في باب الصوم المسنون أن في طريق الصدوق إلى محمد بن مسلم جهالة، (7) وأن طريق الصدوق إلى أبي الصباح الكناني غير مذكور في طرق الكتاب. (8) وأورد في باب كيفية الوضوء (9) على الحكم بصحة رواية الشيخ عن أحمد بن