____________________
(1) أي: قبل الفحص، وضمير (به) راجع إلى العام.
(2) أي: الشك في استقرار سيرة العقلا على العمل بالعام قبل الفحص في المقام وهو كونه في معرض التخصيص.
(3) يعني: كيف يجوز العمل بالعام الذي يكون في معرض التخصيص قبل الفحص عن المخصص مع دعوى الاجماع على عدم جواز العمل به فضلا عن نفي الخلاف عنه؟ وهذا الاجماع كاف في عدم الجواز.
(4) أي: عن عدم الجواز، وضمير (جوازه) راجع إلى العمل.
(5) أي: في معرض التخصيص. وهذا إشارة إلى القسم الثاني، وهو عدم كون العام في معرض التخصيص، وقد تعرضنا له بقولنا: (و على الثاني لا ينبغي الاشكال في جواز التمسك بالعام). وهذا القسم يكون في غالب العمومات الواقعة في ألسنة أبناء المحاورات، ولا شبهة في استقرار السيرة على العمل بالعام من دون فحص عن المخصص.
(2) أي: الشك في استقرار سيرة العقلا على العمل بالعام قبل الفحص في المقام وهو كونه في معرض التخصيص.
(3) يعني: كيف يجوز العمل بالعام الذي يكون في معرض التخصيص قبل الفحص عن المخصص مع دعوى الاجماع على عدم جواز العمل به فضلا عن نفي الخلاف عنه؟ وهذا الاجماع كاف في عدم الجواز.
(4) أي: عن عدم الجواز، وضمير (جوازه) راجع إلى العمل.
(5) أي: في معرض التخصيص. وهذا إشارة إلى القسم الثاني، وهو عدم كون العام في معرض التخصيص، وقد تعرضنا له بقولنا: (و على الثاني لا ينبغي الاشكال في جواز التمسك بالعام). وهذا القسم يكون في غالب العمومات الواقعة في ألسنة أبناء المحاورات، ولا شبهة في استقرار السيرة على العمل بالعام من دون فحص عن المخصص.