____________________
(1) أي: متعلق الجزاء كالوضوء في الأمثلة المذكورة.
(2) غرضه: أن كون متعلق الجزاء حقائق متعددة مما يقتضيه تعدد الشرط بالتقريب الذي مر آنفا بقولنا: (حيث إن ظاهر كل شرط.
إلخ).
(3) صفة لقوله: (حقائق) يعني: أن متعلق الجزاء كالوضوء حقائق متعددة متصادقة على واحد كوضوء واحد، لا أن تلك الحقائق متباينة غير متصادقة على واحد، كالوضوء والغسل اللذين لا يتصادقان على واحد.
(4) تعليل للاجتزاء بواحد، وضميره راجع إلى الواحد، يعني: لكون الواحد مجمعا للتكاليف المتعددة، فالاكتفاء بوضوء واحد في الأمثلة المتقدمة انما هو لتصادق الوضوءات العديدة الواجبة بموجبات مختلفة عليه، وصدق الامتثال بالنسبة إلى الجميع.
(5) تعليل للاجتزاء بالواحد الذي هو المجمع، وحاصل التعليل: أن الاتيان بالمجمع بداعي الامرين يوجب صدق امتثال الامرين الموجب لسقوطهما.
(6) أي: الامرين، وضمائر (انه، بضيافته، انه) ترجع إلى المأمور.
(7) يعني: بسبب امتثال الامر وموافقته.
(2) غرضه: أن كون متعلق الجزاء حقائق متعددة مما يقتضيه تعدد الشرط بالتقريب الذي مر آنفا بقولنا: (حيث إن ظاهر كل شرط.
إلخ).
(3) صفة لقوله: (حقائق) يعني: أن متعلق الجزاء كالوضوء حقائق متعددة متصادقة على واحد كوضوء واحد، لا أن تلك الحقائق متباينة غير متصادقة على واحد، كالوضوء والغسل اللذين لا يتصادقان على واحد.
(4) تعليل للاجتزاء بواحد، وضميره راجع إلى الواحد، يعني: لكون الواحد مجمعا للتكاليف المتعددة، فالاكتفاء بوضوء واحد في الأمثلة المتقدمة انما هو لتصادق الوضوءات العديدة الواجبة بموجبات مختلفة عليه، وصدق الامتثال بالنسبة إلى الجميع.
(5) تعليل للاجتزاء بالواحد الذي هو المجمع، وحاصل التعليل: أن الاتيان بالمجمع بداعي الامرين يوجب صدق امتثال الامرين الموجب لسقوطهما.
(6) أي: الامرين، وضمائر (انه، بضيافته، انه) ترجع إلى المأمور.
(7) يعني: بسبب امتثال الامر وموافقته.