____________________
الفعل، لأنها بمعناها المصدري (إدخال الخيط بتوسط الإبرة في الثوب وإخراجه عنه بكيفية خاصة) ومن المعلوم تباين المقولتين، و عدم اتحادهما، كما قرر في محله. وكذا الحال إذا أريد بالخياطة معنى اسم المصدر، وهو: الصفة الخاصة الحاصلة للثوب القائمة به، فكيف تتحد مع الكون في المكان؟
(1) تعليل لخروج مثال الخياطة عن مسألة الاجتماع.
(2) قد عرفت وجه عدم اتحاد الخياطة بكلا معنييها وجودا مع الكون.
(3) هذا ثاني الوجهين اللذين أجاب بهما المصنف (قده) عن الاستدلال المزبور، وحاصله: - بعد الغض عن الوجه الأول الراجع إلى المناقشة في المثال - عدم تسليم صدق الإطاعة والعصيان معا، بل المسلم صدق أحدهما اما الإطاعة بناء على ترجيح جانب الامر، واما العصيان بناء على ترجيح جانب النهي، لأنه مقتضى التضاد بين الامر و النهي، وعدم كون تعدد الجهة مجديا في دفع التضاد.
(4) وهو التضاد بين الأمر والنهي.
(1) تعليل لخروج مثال الخياطة عن مسألة الاجتماع.
(2) قد عرفت وجه عدم اتحاد الخياطة بكلا معنييها وجودا مع الكون.
(3) هذا ثاني الوجهين اللذين أجاب بهما المصنف (قده) عن الاستدلال المزبور، وحاصله: - بعد الغض عن الوجه الأول الراجع إلى المناقشة في المثال - عدم تسليم صدق الإطاعة والعصيان معا، بل المسلم صدق أحدهما اما الإطاعة بناء على ترجيح جانب الامر، واما العصيان بناء على ترجيح جانب النهي، لأنه مقتضى التضاد بين الامر و النهي، وعدم كون تعدد الجهة مجديا في دفع التضاد.
(4) وهو التضاد بين الأمر والنهي.